الدكتورة / حنان إسماعيل راشد - مرشحكم لمجلس الشعب المصرى 2010 عن محافظة المنوفية (فئات)

الأستاذين الفاضلين أبو سلمى وأشرف السبكي
أبحث عن كلمات شكر توفيكم حقكم فلا أجد
عرفاني وامتناني وتقديري
ودامت مودتكم وثقتكم الغالية

من العجيب أن تكون المرشحة سيدة فاضلة و أستاذة جامعية مترشحة على مقعد المراة فى المنوفية و لا يوجد تواجد لسيدات المحافظة المثقفات فى هذه الصفحة

أرجو من الدكتورة حنان أن تشرح لنا هنا ما يخص المرأة المصريةعموما و المنوفية خصوصا فى برنامجها الأنتخابى فهى مرشحة على مقعد المرأة و من أجلها و من أجل حقوقها التى لا زال أمامها الكثير لنالها بسعى الدكتورة و أخواتها من نائبات المستقبل بأذن الله
و أدعو نساء و فتيات المنوفية لدعم الدكتورة فهى بأذن الله خير من يمثلنا تحت قبة البرلمان
تمياتى بالتوفيق بأذن الله

أخي الفاضل أبو سلمي

انا أسف لاني قرأت ما كتبته متأخر وذلك لظروف خاصة
لكن سوف أعمل علي تثبيت الموضوع

مع تمنياتي للدكتورة بالتوفيق


أخوكم الأصغر/أيمن الزيات

أنا بصراحة لست من أبناء المنوفية و لاأعرف أحد من المرشحين فى المنوفية معرفة شخصية و لكن لفت نظرى ككثرة المشاركات فى هذا الموضوع
و عندما قرأته احسست بمقدار حب و تاييد أبناء المنوفية للمرشحة الدكتورة / حنان
و أعتقد أن هذا لا يأتى من فراغ لا بد من أنه ناتج عن جهد سنوات من العمل
فهنيئا لك يا دكتورة بأهل المنوفية و هنيئا لهم بك

أسأل الله لك التوفيق و السداد

د / على حزين
أستاذ بالمركزالقومى للبحوث

أختي الكريمة السيدة الفاضلة الأستاذة/ وفاء طه

شكرا جزيلا لمساندتكم الكريمة ولحسن ظنكم بشخصي المتواضع، جعلني الله عند حسن ظن الجميع بي. وأتمنى تفضلكم بالمزيد من الدعم في أوساط الأقارب والأصدقاء والمعارف والجيران والزملاء، وأحيي مبادرتك الطيبة لدعوة نساء وفتيات المنوفية الفضليات للمشاركة والتفاعل مع مستجدات الأحداث، ولعل من أهمها حاليا وعلى الصعيد المحلي هو مقدمات وإجراءات واستعدادات الترشيح لعضوية مجلس الشعب، خاصة وأن المجلس القادم يشهد بإذن الله ولأول مرة منذ أكثر من 15 عاما تخصيص 64 مقعدا للمرأة، مما يستوجب تفاعلا أكثر إيجابية وتواجدا أكثر كثافة لنساء مصر في جميع مراحل وفعاليات عمليات الدعاية والترشيح والاختيار وانتهاء بالانتخاب بإذن الله

وبداية أحب أن أنوه بأن فلسفة تخصيص مقاعد للمرأة بمجلس الشعب لدورتين برلمانيتين بدءا بإذن الله من برلمان 2010 ترتكز على توفير إطار تشريعي
أكثر عدالة وموضوعية في التعامل مع إشكالية المشاركة السياسية للمرأة، وتؤسس على ضرورة التمييز الإيجابي المرحلي للمرأة المصرية لفترة مؤقتة حتى تتمكن من كسر الحاجز النفسي وحتى تتراكم لديها الخبرات السياسية والانتخابية العملية التي تؤهلها فيما بعد لخوض الانتخابات التشريعية بدون مظلة حمائية

كما تجدر الإشارة إلى أن النائبات القادمات بمجلس الشعب 2010 إن شاء الله لن يكن نائبات ممثلات عن المرأة فقط، ولكنهن نائبات عن كل الشعب، ومسئولات أمام الله وضمائرهن والوطن وجماهير المواطنين عن تبني مطالب واحتياجات كافة طوائفه وشرائحه بدون تمييز

وفيما يخص رؤيتي المتواضعة لوضعية المرأة على أجندة برنامجي الانتخابي، أود أن أؤكد أنني لا أتصور المرأة إلا عنصرا متكاملا مع الرجل، وليس منافسا له، ولا أراها إلا راعية للأسرة وداعمة لاستقرار المجتمع، قبل أن تكون مشاركة فعالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية وفي الإصلاح السياسي والديمقراطي

وفيما يخص قضايا المرأة والأسرة والطفل، فإني أجد لها أولوية متقدمة في برنامجي الانتخابي، في ضوء الاعتبارات الآتية:

أولا: إن النهوض بالخدمات والمرافق الأساسية، كالتعليم والصحة والمياه والصرف الصحي والكهرباء والغاز والطرق والمواصلات وغيرها، إضافة إلى برامج فعالة وعملية لمكافحة البطالة ولإيجاد فرص عمل للشباب من الجنسين وللتحسين النسبي في دخول الأسر ولمواجهة الغلاء ولتقليص الفجوة المتزايدة ما بين الدخول والأسعار، بجانب العمل على تحقيق معدلات أفضل من التنمية المستدامة وتحسين الأوضاع المعيشية والبيئية للمواطنين، خاصة بالمناطق الريفية، كل ذلك يدعم ويحسن تلقائيا الوضع الاجتماعي والاقتصادي والتعليمي والثقافي لجميع أفراد المجتمع، بمن فيهم -بل وعلى رأسهم- النساء والأطفال، لأنهما الفئتان الأكثر ضعفا وهشاشة والأكثر تأثرا بمشاكل المجتمع. مما يعني ببساطة أن تحسين أوضاع المجتمع والأسر المصرية ككل هو أول وأهم خطوة في تحسين الأوضاع العامة والخاصة للمرأة المصرية، خاصة بالريف

ثانيا: نالت المرأة المصرية مؤخرا دعما غير مسبوق، وعمل المجلس القومي للمرأة خلال السنوات العشر الأخيرة وبالتعاون مع كافة الجهات والمؤسسات المعنية على تمكين المرأة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، كما صدرت العديد من القوانين واتخذت الكثير من القرارات والإجراءات التي توفر مناخا عاما مواتيا لترقية المرأة ولتحسين أوضاعها على كافة المسارات وفي كافة مناحي وأنشطة الحياة. ولم يتبق لنا إلا أن نعمل جاهدين على توعية عموم نساء مصر -خاصة بالريف- بحقوقهن وبواجباتهن، وتشجيعهن على المشاركة بفعالية وإيجابية وبوعي وبموضوعية في سياق مجريات الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في مصر، ودفعهن ليكن آليات فعالة في تشكيل وصياغة حاضر ومستقبل الوطن، على خلفية المواطنة الكاملة والأهلية غير المنقوصة

ثالثا: تشجيع دور الجمعيات الأهلية والمجتمع المدني ورجال الأعمال في تدريب المرأة وتأهيلها لمواجهة متطلبات واحتياجات سوق العمل الحر، للمساهمة في تقليص نسب البطالة المتزايدة بين الفتيات والسيدات ولمكافحة ظاهرة تأنيث الفقر، خاصة في ظل نقص فرص العمل المتاحة للمرأة في مؤسسات القطاع الخاص

رابعا: التوسع في تنظيم برامج متخصصة ومتقدمة في تنمية القدرات ورفع المهارات تستهدف المزيد من التأهيل السياسي والثقافي والاتصالي لدوائر أكثر اتساعا من النساء المؤهلات لشغل المواقع القيادية

خامسا: تزخر مصر بالنساء من صاحبات المؤهل والخبرة والقدرة والموهبة والكفاءة، ووجدت العديد منهن طريقها إلى شغل المواقع المناسبة في ظل تفعيل مبدأ تكافؤ الفرص، ولكن ما زالت هناك بعض الحالات الفردية من التمييز النوعي ضد المرأة، التي يجب أن تدرس وتعالج كل على حدة

سادسا: تطوير الأطر التشريعية المنظمة لأوضاع الأحوال الشخصية للأسر المصرية، بحيث تقلص كافة أشكال العنف وسوء استغلال وسوء معاملة المرأة والطفل، كما تعمل على معالجة وتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية والاجتماعية الهشة لفئات من السيدات الفقيرات والمهمشات، خاصة من المعلقات والمطلقات والأرامل والمعيلات وأطفالهن، على خلفيات ومعايير دينية وأخلاقية وإنسانية

سابعا: تطوير أنظمة التأمين الصحي والإعانات والضمان الاجتماعي بحيث تتوسع وتمتد لتغطية شرائح أوسع من النساء غير العاملات ومن ربات البيوت ومن المتفرغات لرعاية الأسرة، وكذا من العاملات بالعمالة الموسمية وغير الموسمية، الزراعية وغيرها

ثامنا: تشجيع دور الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني في دراسة واقتراح الحلول ومعالجة بعض المشكلات المجتمعية التي تهدد استقرار الأسر المصرية، كمشاكل الزواج المبكر أو العنوسة والطلاق المبكر والزواج العرفي، والتوسع في برامج التوعية والتثقيف والتدريب للشباب من الجنسين كأحد آليات مواجهة هذه القضايا الاجتماعية المعقدة

تاسعا: المساهمة في تطوير الأطر التشريعية والإجرائية المنظمة لتوفير المزيد من الرعاية والحماية لأطفال مصر، خاصة بالريف وبالمناطق العشوائية، لمعالجة قضايا عمالة وسوء استغلال وتشغيل الأطفال، والأطفال الجانحين والمعرضين للانحراف، والأطفال بلا مأوى، والمعثور عليهم، وغيرها

عاشرا: استحداث وتطوير نظم وإجراءات وآليات فعالة للاكتشاف وللتعامل المبكر مع الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذا للاكتشاف المبكر ولتنمية مهارات وقدرات الأطفال المميزين والموهوبين والمبدعين في كافة مجالات العلوم والفنون والآداب والرياضة، لاستعادة مكانة مصر العلمية والثقافية كرائدة للتنوير والإبتكار في كافة مجالات الريادة والإبداع

وبشكل عام، وبعد الاستعانة بالله تعالى، أود أن أؤكد على إيماني المطلق بأنه لا صلاح لأوضاع بلدنا ومجتمعنا إلا بأن تتجه نوايانا الصادقة إلى إصلاح علاقتنا بالخالق جل وعلا، وإلى إصلاح شئوننا الشخصية والأسرية والعائلية، وإلى استعادة صحوة وحساسية الضمير الشخصي والوطني، وإلى مراعاة الله في السر والعلن، وفي الشئون الخاصة والعامة على حد سواء. كما أؤكد أيضا على ضرورة تضافر جهود كافة الشرفاء والمخلصين من أبناء هذا البلد لمواجهة كافة صور الفساد والانحراف، كل في مكانه وكل من موضعه، ولمحاربة الوساطة والمحسوبية، ولتحقيق العدالة الاجتماعية، ولتأكيد مبادئ العدل والمساواة وتكافؤ الفرص بين جميع المواطنين، وللسير قدما في الإصلاح السياسي والديمقراطي والاجتماعي والاقتصادي، ولتحويل مشاعر النقد والإحباط والانسحاب والسلبية إلى طاقات عمل خلاقة وإيجابية، نجتهد من خلالها في الإصلاح ما استطعنا إلى ذلك سبيلا. والله سبحانه وتعالى من وراء القصد، وهو يهدي عباده الصالحين المخلصين الصادقين إلى سواء السبيل

وللأخ الفاضل دكتور/ علي حزين أقول: أهلا بك من المهتمين بالشأن المنوفي، كنموذج للاهتمام بالشأن العام. وعلى سبيل الدعابة، سمعت في أحد الأيام أحد محافظي المنوفية السابقين المحترمين جدا يقول: كل مواطن مصري هو منوفي إلى أن يثبت العكس
وشكرا جزيلا على الدعم وحسن الظن
تقديري لاهتمامكم بالمشاركة والتعليق
أمنياتي بيوم طيب وبجمعة مباركة إن شاء الله

إلى السيد المحترم مدير الموقع
لماذا حذفتم مشاركتى ؟؟؟؟؟؟

الأخوة الأعزاء دكتور/ محمد هلال ومهندس/ أشرف السبكي والأستاذ/ أبو سلمى والسيدة/ وفاء طه والدكتور/ علي حزين، والأستاذ/ أيمن الزيات والصغيرة العزيزة/ يمنى
أصدق تحياتي وموفور شكري وعظيم تقديري لثقتكم الغالية ولاهتمامكم الكريم
وأود أن أوضح لحضراتكم جميعا أن السيد/ مدير الموقع قد تفضل بأن أوضح لي أن قواعد المنتدى لا تسمح بوجود أكثر من موضوع للعضو الواحد، باستثناء حالات استثنائية لها ظروف خاصة
وأضيف بأن مساندتكم مصدر تشجيع وسعادة لا توصف لشخصي المتواضع
دمتم جميعا ودامت مودتكم الصادقة
ودعائي للمولى عز وجل أن يجعلني دائما عند حسن الظن
أمنياتي لكم ولأحبائكم بليلة طيبة
إن شاء الله

دكتورة حنان
انا ايضا أتصلت بالاستاذ/محمود (مدير الموقع)
رغم علمي بالتعليمات الجديدة بعدم فتح أكثر من موضوع لكن اتصلت بأخي وصديقي الاستاذ محمود وكانت اجابته نفس التعليمات والاجابة التي قالها لحضرتك
اعتذر مرة اخري لما حدث
لحضرتك وللساده -الدكتور هلال
والمهندس /أشرف السبكي

الأستاذة الدكتورة / حنان راشد
الأستاذ/ أيمن الزيات

تحية من القلب لكما و أمنيات صادقة بالتوفيق فى المرحلة المقبلة و على مدار الأيام و السنين

لا يمكننى أن أتحدث عن الأخرين و لكننى أتحدث عن نفسى
ما دامت التعليمات و القواعد تسرى على الجميع فليس هناك أى مشكلة
أننى عندما كتبت موضوعى المحذوف كنت أتحدث عن صفات الأستاذة الدكتورة / حنان راشد التى ربما يجهلها الكثيرون ممن لا يعرفونها فهى ( الصدق - الأمانة - الأخلاص - أنكار الذات - ...........)
هى صفات كثيرة يمكن تلخيصها فى كلمة واحدة هى ( أم مصرية ) بكل ما نعرفه جميعا عن الأم المصرية
و أنا متأكد أنها ستنال شرف تمثيل أبناء المنوفية تحت قبة مجلس الشعب لأنها هى الأحق و الأنسب و الأفضل
مع عظيم تمنياتى بالتوفيق

م / أشرف السبكى

الأخ الدكتور على حزين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى الفاضل انا لم اكتب غير موضوع واحد فقط وعبرت فيه عن راى فى ترشيح الأخت والزميلة الأستاذة الدكتورة حنان راشد وقد علقت الأبنة يمنى على موضوعى وأجابت انها تتضامن معى فى راى فالزميلة العزيزة كما ذكرت هى سيدة فاضلة ومحبة للخير وتقدم خدماتها من قديم الأزل وهى لم تفكر فى عمل هذا لأبناء المنوفية طمعا او تحسبا فى منصب او مجلس فهى من سليلة عائلة عريقة مشهود لها بالمنوفية وسباقة للخير حبا فى الله ورسوله ولو جلست اذكر لكم مافعلته الزميلة العزيزة لى شخصيا ولأخوتنا فى الله بالمانيا من المسلمات الألمان الجدد لن اوفيها حقها وانا ليست من اهل المنوفية ولكننى اقيم وأعمل بالمانيا وبالرغم من ذلك وصلتنى خدمات استاذتنا واختنا العظيمة الكبيرة علما ومقاما الدكتورة حنان فهنيئا لكم ياأهالى المنوفية بهذه السيدة وهنيئا لمصر بابنتها البارة دائما وشرفا لنا جميعا صداقتنا وارتباطنا بهذه السيدة وكلمة آخيرة لمدير المنتدى لاداعى لتقديم الأعتذار فانا منكم واخ لكم ولايوجد بين الأهل والأخوة اعتذار وانا فهمت انه خطأ إدارى وتم تداركه والحمد لله بارك الله فيكم جميعا ودعاء من القلب ان يوفقكم ويسدد خطاكم ويوفق اختنا الدكتورة حنان لتقدم المزيد والمزيد من علمها وأعمالها واشكركم جميعا واعتذر على الأطالة

الفاضل الأستاذ/ أيمن الزيات
أقدر عنايتكم بمتابعة أمر النشر بالموقع
ولا داع مطلقا للاعتذار ما دامت هي قواعد عامة سارية وواضحة ومطبقة على الجميع، وفقا لتوضيح السيد/ مدير الموقع، شكر الله له

الأخوة الأعزاء دكتور/ هلال والمهندس/ السبكي والسيد/ المصري

كل كلمات الشكر لا توفيكم حقكم، ولا تملك كلماتي القاصرة إلا الدعاء لحضراتكم جميعا بالصحة والسعادة والتوفيق لما يرضي الله ورسوله

وعلى فكرة، أود أن أطمئنكم وكل الأخوات والأخوة والأصدقاء إلى أن مشروعنا "معا في مواجهة الغلاء"، الذي شرعنا في الإعداد له في يناير 2010 من خلال الجمعية المصرية للتنمية وحماية المستهلك التي أتشرف برئاستها، والذي وبدأنا فعلا في تنفيذه مع بداية شهر أغسطس من هذا العام، والذي يستهدف المساهمة في توفير اللحوم الحمراء والسلع الغذائية الأساسية بأسعار التكلفة قد حقق جانبا كبيرا من المستهدف، فبالإضافة إلى خدمة أهالي العاصمة شبين الكوم من خلال منفذ الجمعية الدائم الكائن بموقع حيوي بتقاطع شارعي طلعت حرب وصبري أبو علم، تقوم الجمعية حاليا بتحريك منفذ مبرد متنقل يجوب مدن وقرى المحافظة لتوسيع دوائر المستفيدين من المشروع، الذي تعامل بحمد الله خلال شهر رمضان فقط فيما يربو على الـ 12 طنا من اللحوم الحمراء، التي يوفرها لعموم المواطنين بلا تمييز بسعر 33 جنيه

وما زال المشروع يتقدم ويتوسع ويطور من آلياته حتى يغطي المزيد من أبناء محافظة المنوفية الكرام

ونسألكم جميعا الدعاء بالتوفيق في خدمة مواطنينا الذين يستحقون منا الأفضل، وما زال أمامنا الكثير لنقدمه لهم، كأحد استحقاقات الوطن والمواطن علينا

والله من وراء القصد، والحمد لله من قبل ومن بعد

السيدة الفاضلة الأستاذةالدكتورة/ حنان راشد

بالنيابة عن كل من يرغب فى جيل جديد من الأعضاء تحت قبة مجلس الشعب المصرى
ممن يستطيعون أن أن يحققوا طفرة فى الأداء السياسى تحت قبة المجلس
و يستطيعون تقديم نوعيات جديدة من الخدمات التى يحتاجها الجيل الحالى و الأجيال القادمة و يفهمون متطلبات العصر و أدواته
أقدم لحضرتك أنا و كل طالبات جامعة المنوفية بجميع كلياتها دعمنا الكامل و تأييدنا لحضرتك فى معركتك القادمة من أجلنا و من أجل كل أبناء المنوفية
وفقك الله و سدد خطاك

أميمة كامل
طالبة جامعية

غاليتي أميمة

لك كل الشكر والتحية والتقدير
ولكل المجتهدات والمجتهدين من أبنائنا، أبناء جيلك، جيل المستقبل، أطيب أمنيات التفوق والتميز والتوفيق

بارك الله في علمكم وعملكم
ونفعكم ونفع مصرنا الحبيبة به

وجعلني دائما عند حسن ظنكم بي

الفاضل الأستاذ/ أبو سلمى

شكرا جزيلا مجددا لعنايتكم بالمتابعة

وبإذن الله سأوافيكم والأخوة والأصدقاء خلال الساعات القليلة القادمة ببيانات أكثر تفصيلا عن مشروعاتنا الأخرى

وتقبلوا مع تحياتي أسمى صور تقديري وامتناني

عندما بدأت فى قرأة هذا الموضوع لأتعرف على الدكتورة / حنان راشد عن قرب
أستوقفتنى كلمة لأحد المشاركين
أن من أراد أن يتعرف على الدكتورة و هو لا يعرفها فليقرأ كتاباتها فى كنانة أونلاين
و بالفعل قرأت و وجدت موضوعات رائعة تدل على وعى سياسى و أجتماعى و أستوقفتنى كلمات عن المستقبل نقلتها لكم

والآن وقد هبت نسائم قوية تبشر بالعديد من صور الإصلاح، ما أحوجنا أيها السادة أن نتوقف لنراجع أجندتنا الوطنية وخرائطنا السياسية، ما أحوجنا أن نبحث عن القواسم المشتركة بين أبناء الوطن ونعظمها، وأن نعمل علي تحويل النوايا الصادقة والآمال والطموحات الكبيرة إلي واقع عملي،

أن هذه الكلمات وحدها هى برنامج انتخابى كامل و مشروع وطنى كبير لو وجدت من ينفذها
و اعجبنى اكثر ان الدكتورة كتبت هذه الكلمات قبل بدء صراع الانتخابات بكثير
فقد كتبتها فى فبراير 2010
وذلك يدل انها كتبتها بلا غاية أو هدف من ورائها سوى طرح الأفكار ليأخذ بها من يريد لوطننا التقدم و الرقى و الأزدهار

لذلك فأننى أؤيد الدكتورة / حنان و أطلب من جميع أخوانى و أخواتى الوقوف الى جوارها من أجل مستقبل بلدنا و أبنائنا

أخي الكريم دكتور/ علي حزين

ها أنتم مجددا تأسرونني بفضل دعمكم، فشكرا جزيلا لكم، ولكل من رأى رؤيتكم واقتنع برأيكم

دمتم ودامت ثقتكم

الأخت الفاضلة الأستاذة/ علياء النجار

أحيي اجتهادك في البحث عن الحقائق وفي تكوين قناعاتك بصورة شخصية موضوعية. وبالنسبة لكتابة الأعمدة والمقالات، فأنا أنشر بصورة منتظمة مقالا شهريا بجريدة المحافظة الإقليمية "المنوفية" والتي تصدر في بداية كل شهر ميلادي، وذلك على مدار السنوات الثلاث الماضية، تحت عنوان "الوجه الآخر". وما أسطره عادة في كتاباتي ومقالاتي يعبر بصورة دقيقة عن جانب كبير من أفكاري واهتماماتي وقناعاتي. ولك عزيزتي ولكل من شرفني بثقته كل التقدير والشكر والتحية

Email: hanrashed2010@hotmail.com

مقالي الجديد: آثرت أن أكتبه لكم، قبل النشر في أي مكان. هو بعنوان

[u]أكتوبر النصر: سطور من نور في ذاكرة الوطن[/u]

يستدعي مقدم شهر أكتوبر إلى سطح ذاكرتي العديد من الذكريات السعيدة لمرحلتي الطفولة والصبا. ففيه يوم مولدي، وفيه تهب نسائم الخريف اللطيفة لتمسح بيد ندية حانية آثار الصيف القائظ والحر الخانق، وفي طفولتي كانت تبدأ في أكتوبر الدراسة وتبدأ معها معسكرات المذاكرة المنزلية، والتي لم تكن تسمح فيها والدتي رحمها الله بأقل من التميز، الذي يؤهل للحصول على العلامات النهائية

ولقد أضاف يوم السادس من أكتوبر في العام 1973 إلى أجندته الغنية وفي قلب القلب من ذاكرة الوطن شهادة ميلاد جديدة للأمتين المصرية والعربية، شهادة ميلاد سطرتها قواتنا المسلحة الباسلة بدماء المقاتلين من شهدائنا وجرحانا التي روت رمال سيناء الطاهرة، فأعادت بها الحياة إلي شرايين الوطن وأعادت معها الروح إلي آمال وطموحات مصر في استعادة أرضها السليبة وفي النمو والنهضة واللحاق بركب التقدم، هذه الروح التي كانت قد انكسرت مع ما ضاع وانكسر في يونيو 1967. وإن أنس لن أنسى أبدا فرحة أمي ودموع أبي التي هالني أن أراها تترقرق في عينيه الحبيبتين في هذه اللحظات الملهمة من ظهر يوم السادس من أكتوبر 1973، ولم أكن في طفولتي قد رأيت دموع أبي الغالية قبل ذلك إلا في مناسبتين، كلتاهما حزين ويستدعي الشجن، أولاهما يوم النكسة والثانية يوم رحيل الرئيس جمال عبد الناصر

وبنظر أبناء جيلنا لم يكن نصر أكتوبر يعبر فقط عن عملية عسكرية نجحت بدقة في تحقيق أهدافها السريعة من كسر لحالة الجمود العسكري ومن تحرير واستعادة السيادة علي المجري الملاحي لقناة السويس، ولكنها كانت مقدمة لابد منها لتحسين الموقف التفاوضي للقيادة المصرية، وقد أسفرت بسياسة النفس الطويل عن تحرير كامل لشبه جزيرة سيناء وعن توقيع معاهدة السلام التي -وإن تعددت حولها الآراء واختلفت فيها الرؤى- جنبت مصر وأبناءها ويلات ومخاطر الحروب والتي أسهمت في تحويل مسار الاقتصاد المصري من اقتصاد متأزم لأمة في حالة حرب إلي اقتصاد أمة ناهضة ترنو إلى التقدم وتتطلع إلى التنمية. إن ملحمة أكتوبر 1973 لم تكن نصرا عسكريا أحادي البعد، ولكنها كانت انتفاضة أمة عظيمة نفضت عن وجهها غبار الإنكسار وألقت عن كاهلها إحباطات اليأس ووقف فيها شعبها خلف قيادتها وجيشها في سيمفونية حب وانتماء وتفان وعطاء قل أن تتكرر في تجارب الأمم وفي تاريخ الشعوب

واليوم وبعد مرور سبعة وثلاثين عاما علي نصر أكتوبر 1973 وقد ولدت أجيال عدة لا تعرف عن هذه الحرب المجيدة سوي ما تقرأه عنها في كتب التاريخ المدرسية وما يعرض عليها في وسائل الإعلام المختلفة، وأغلبه للأسف يقصر عن المعالجة المناسبة ويبعد عن التوثيق الدقيق لطبيعة وتفاصيل وحيوية هذا العمل العسكري والاستراتيجي العظيم، ما أحوجنا إلى نشهد حدثا قويا يحدث تأثيرا فارقا نسترجع به "روح أكتوبر"، نستنهض من خلاله "همة الأمة"، ونستعيد معه حالة "الإجماع الوطني"، ونلتف فيه حول "المشروع القومي". فهل يجود أكتوبر 2010 بما لم يأت به أكتوبر في سابق الأعوام؟!، أرجو -بل أتمنى- ذلك، فرجال وأبطال وشهداء أكتوبر يا سادة لم يضحوا دماءهم وأرواحهم الغالية لنغني للنصر يوما وحيدا في العام، ولكنهم بذلوها رخيصة لكي نصنع بها جميعا نصرا عظيما لمصر في كل يوم من أيام كل عام

تحية لأبطال أكتوبر، أحياء مكرمين على ظهر الأرض أو شهداء أحياء بظهر الغيب، ولهم ولأسرهم ولأهليهم ولذويهم جميعا نقول: تضحياتكم لم ولن تضيع، ومصرنا أبدا لم ولن تهون، وسلام على أرواحكم الطاهرة إلى يوم يبعثون
يستدعي مقدم شهر أكتوبر إلى سطح ذاكرتي العديد من الذكريات السعيدة لمرحلتي الطفولة والصبا. ففيه يوم مولدي، وفيه تهب نسائم الخريف اللطيفة لتمسح بيد ندية حانية آثار الصيف القائظ والحر الخانق، وفي طفولتي كانت تبدأ في أكتوبر الدراسة وتبدأ معها معسكرات المذاكرة المنزلية، والتي لم تكن تسمح فيها والدتي رحمها الله بأقل من التميز، الذي يؤهل للحصول على العلامات النهائية

ولقد أضاف يوم السادس من أكتوبر في العام 1973 إلى أجندته الغنية وفي قلب القلب من ذاكرة الوطن شهادة ميلاد جديدة للأمتين المصرية والعربية، شهادة ميلاد سطرتها قواتنا المسلحة الباسلة بدماء المقاتلين من شهدائنا وجرحانا التي روت رمال سيناء الطاهرة، فأعادت بها الحياة إلي شرايين الوطن وأعادت معها الروح إلي آمال وطموحات مصر في استعادة أرضها السليبة وفي النمو والنهضة واللحاق بركب التقدم، هذه الروح التي كانت قد انكسرت مع ما ضاع وانكسر في يونيو 1967. وإن أنس لن أنسى أبدا فرحة أمي ودموع أبي التي هالني أن أراها تترقرق في عينيه الحبيبتين في هذه اللحظات الملهمة من ظهر يوم السادس من أكتوبر 1973، ولم أكن في طفولتي قد رأيت دموع أبي الغالية قبل ذلك إلا في مناسبتين، كلتاهما حزين ويستدعي الشجن، أولاهما يوم النكسة والثانية يوم رحيل الرئيس جمال عبد الناصر

وبنظر أبناء جيلنا لم يكن نصر أكتوبر يعبر فقط عن عملية عسكرية نجحت بدقة في تحقيق أهدافها السريعة من كسر لحالة الجمود العسكري ومن تحرير واستعادة السيادة علي المجري الملاحي لقناة السويس، ولكنها كانت مقدمة لابد منها لتحسين الموقف التفاوضي للقيادة المصرية، وقد أسفرت بسياسة النفس الطويل عن تحرير كامل لشبه جزيرة سيناء وعن توقيع معاهدة السلام التي -وإن تعددت حولها الآراء واختلفت فيها الرؤى- جنبت مصر وأبناءها ويلات ومخاطر الحروب والتي أسهمت في تحويل مسار الاقتصاد المصري من اقتصاد متأزم لأمة في حالة حرب إلي اقتصاد أمة ناهضة ترنو إلى التقدم وتتطلع إلى التنمية. إن ملحمة أكتوبر 1973 لم تكن نصرا عسكريا أحادي البعد، ولكنها كانت انتفاضة أمة عظيمة نفضت عن وجهها غبار الإنكسار وألقت عن كاهلها إحباطات اليأس ووقف فيها شعبها خلف قيادتها وجيشها في سيمفونية حب وانتماء وتفان وعطاء قل أن تتكرر في تجارب الأمم وفي تاريخ الشعوب

واليوم وبعد مرور سبعة وثلاثين عاما علي نصر أكتوبر 1973 وقد ولدت أجيال عدة لا تعرف عن هذه الحرب المجيدة سوي ما تقرأه عنها في كتب التاريخ المدرسية وما يعرض عليها في وسائل الإعلام المختلفة، وأغلبه للأسف يقصر عن المعالجة المناسبة ويبعد عن التوثيق الدقيق لطبيعة وتفاصيل وحيوية هذا العمل العسكري والاستراتيجي العظيم، ما أحوجنا إلى نشهد حدثا قويا يحدث تأثيرا فارقا نسترجع به "روح أكتوبر"، نستنهض من خلاله "همة الأمة"، ونستعيد معه حالة "الإجماع الوطني"، ونلتف فيه حول "المشروع القومي". فهل يجود أكتوبر 2010 بما لم يأت به أكتوبر في سابق الأعوام؟!، أرجو -بل أتمنى- ذلك، فرجال وأبطال وشهداء أكتوبر يا سادة لم يضحوا دماءهم وأرواحهم الغالية لنغني للنصر يوما وحيدا في العام، ولكنهم بذلوها رخيصة لكي نصنع بها جميعا نصرا عظيما لمصر في كل يوم من أيام كل عام

تحية لأبطال أكتوبر، أحياء مكرمين على ظهر الأرض أو شهداء أحياء بظهر الغيب، ولهم ولأسرهم ولأهليهم ولذويهم جميعا نقول: تضحياتكم لم ولن تضيع، ومصرنا أبدا لم ولن تهون، وسلام على أرواحكم الطاهرة إلى يوم يبعثون