انشاء الله سوف اقوم بنشر برنامجى الانتخابى فى القريب العاجل وهو يحمل هموم وطن وشعب بصفه عامه وهموم اهالى دائرتى بصفه خاصه
متضمنا عدة محاور منها ( الصحه والتعليم والبطاله والارتقاء بالمجتمع المدنى وعلى المستوى العام يتضمن وجهه نظرى الخاصه ببعض المواضيع الهامه منها تغير الدستور وقانون الضريبه العقاريه وقانون الطوارىء وقانون حريه الصحافه والتامين الصحى وقانون التامينات الاجتماعيه وبعض المواضيع الاخرى ولاكن
قبل ان نتحدث عن برامجنا الانتخابيه لابد بان نفكر جيدا كيفيه خوض الانتخابات التشريعيه لمجلس الشعب 2010 فى ظل عدم وجود اشراف قضائى ؟
وماهى الضمانات التى يمكن من خلالها ان نثق بانها انتخابات شفافه معبره تعبيرا حقيقيا عن اراده الجماهير عكس ما حدث فى انتخابات مجلس الشورى الاخيره ؟
وهنا اتحدث عن روائيتى ومتابعتى عن قرب فى بعض الدوائر وبالتاكيد دائرتى رقم 14 الجماليه ومنشيه ناصر منذ ثلاثه شهور كان هناك بدائرتى انتخابات تكمليه لمقعد الفئات بعد خلوة بعد تقديم استقاله الدكتور محمد ابراهيم سليمان نائب الدائره ووزير الاسكان الاسبق
فكرت كثيرا وقررت انا والمحبين والؤيديدن لى باننا لا نخوض تلك المعركه لسببين لا ثالث لهما
اولا قصر مده الدوره وهى تحديدا ثلاثه اشهر لاغير فليس من المعقول ان نقوم بدعايه انتخابيه فى دائره مثل هذه الدائه بحجمها وثقلها لمده ثلاثه اشهر ونعيد القاره من تانى ونحن لا ننتمى للراسماليه من قريب او بعيد .
فى البدايه وفى المجمع الانتخابى فوجئنا بطرح اسم دكتور القصر العيني وهو عضو لجنه السياسات بانه مرشح الحزب اعترضنا جميعا ووقفنا بجانبنا السيد الدكتور زكريا عزمى وفتح الدائره بدون مرشح حزب وتقدم للانتخابات عشرون مرشحا جميعا حزب وطنى معدا مرشح واحد حزب ناصرى وحدد موعد الانتخابات لتسفر عن اعاده ما بين ايمن صلاح وداكر عبد اللاه استطاع الاول ضرب صناديق بلجنتى جمال عبد الناصر والمعهد الازهرى اكثر من ثمانيمائه صوت وهناك تدخل احمد عز بدعوتنا لاجتماع ليله الانتخابات فى الامانه العامه واصدر تعليماته بالاتى:
بان ايمن صلاح هو مرشح الحزب وعلى جميع القيادات مسانده دون الاعتراض لاى اسباب وبالمناسبه ايمن صلاح هو زميل مجلس محلى وهو ذاته يعلم بانه لايستطيع الحصول على مائتى صوت وفى صباح يوم المعركه فوجئنل بتدخلات الامن وطرد جميع مناديب داكر عبد اللاه وتم التزوير بتسعه الاف صوت قلنا ربما انتخابات تكمليه والضوء لم يسلط عليها لتنتظر انتخابات الشورى المضحك هنا باننا علمنا مسبقا من سيفوز بالمقعد وهى عباره عن ثفقه مابين الوطنى وحزب الجيل ليفوز مرشح حزب الجيل الذى فشل فى انتخابات مجلس الاباء ومن قبلها مجلس الشعب بحصوله على مائه وتسعون صوت : هل يعقل هذا؟
اذن لابد ان نفكر جميعا فى كيفيه خوض تلك الانتخابات مع وجود ضمنات كيفيه حتى تكون الانتخابات شفافه معبره تعبيرا حقيقا عن اراده الجماهير. وللحديث بقيه .
متضمنا عدة محاور منها ( الصحه والتعليم والبطاله والارتقاء بالمجتمع المدنى وعلى المستوى العام يتضمن وجهه نظرى الخاصه ببعض المواضيع الهامه منها تغير الدستور وقانون الضريبه العقاريه وقانون الطوارىء وقانون حريه الصحافه والتامين الصحى وقانون التامينات الاجتماعيه وبعض المواضيع الاخرى ولاكن
قبل ان نتحدث عن برامجنا الانتخابيه لابد بان نفكر جيدا كيفيه خوض الانتخابات التشريعيه لمجلس الشعب 2010 فى ظل عدم وجود اشراف قضائى ؟
وماهى الضمانات التى يمكن من خلالها ان نثق بانها انتخابات شفافه معبره تعبيرا حقيقيا عن اراده الجماهير عكس ما حدث فى انتخابات مجلس الشورى الاخيره ؟
وهنا اتحدث عن روائيتى ومتابعتى عن قرب فى بعض الدوائر وبالتاكيد دائرتى رقم 14 الجماليه ومنشيه ناصر منذ ثلاثه شهور كان هناك بدائرتى انتخابات تكمليه لمقعد الفئات بعد خلوة بعد تقديم استقاله الدكتور محمد ابراهيم سليمان نائب الدائره ووزير الاسكان الاسبق
فكرت كثيرا وقررت انا والمحبين والؤيديدن لى باننا لا نخوض تلك المعركه لسببين لا ثالث لهما
اولا قصر مده الدوره وهى تحديدا ثلاثه اشهر لاغير فليس من المعقول ان نقوم بدعايه انتخابيه فى دائره مثل هذه الدائه بحجمها وثقلها لمده ثلاثه اشهر ونعيد القاره من تانى ونحن لا ننتمى للراسماليه من قريب او بعيد .
فى البدايه وفى المجمع الانتخابى فوجئنا بطرح اسم دكتور القصر العيني وهو عضو لجنه السياسات بانه مرشح الحزب اعترضنا جميعا ووقفنا بجانبنا السيد الدكتور زكريا عزمى وفتح الدائره بدون مرشح حزب وتقدم للانتخابات عشرون مرشحا جميعا حزب وطنى معدا مرشح واحد حزب ناصرى وحدد موعد الانتخابات لتسفر عن اعاده ما بين ايمن صلاح وداكر عبد اللاه استطاع الاول ضرب صناديق بلجنتى جمال عبد الناصر والمعهد الازهرى اكثر من ثمانيمائه صوت وهناك تدخل احمد عز بدعوتنا لاجتماع ليله الانتخابات فى الامانه العامه واصدر تعليماته بالاتى:
بان ايمن صلاح هو مرشح الحزب وعلى جميع القيادات مسانده دون الاعتراض لاى اسباب وبالمناسبه ايمن صلاح هو زميل مجلس محلى وهو ذاته يعلم بانه لايستطيع الحصول على مائتى صوت وفى صباح يوم المعركه فوجئنل بتدخلات الامن وطرد جميع مناديب داكر عبد اللاه وتم التزوير بتسعه الاف صوت قلنا ربما انتخابات تكمليه والضوء لم يسلط عليها لتنتظر انتخابات الشورى المضحك هنا باننا علمنا مسبقا من سيفوز بالمقعد وهى عباره عن ثفقه مابين الوطنى وحزب الجيل ليفوز مرشح حزب الجيل الذى فشل فى انتخابات مجلس الاباء ومن قبلها مجلس الشعب بحصوله على مائه وتسعون صوت : هل يعقل هذا؟
اذن لابد ان نفكر جميعا فى كيفيه خوض تلك الانتخابات مع وجود ضمنات كيفيه حتى تكون الانتخابات شفافه معبره تعبيرا حقيقا عن اراده الجماهير. وللحديث بقيه .
