مصطفى خليل
أمين عام جامعة المنوفية
مرشحكم لمجلس الشعب 2010
دائرة بندر شبين الكوم(فئات)
أمين عام جامعة المنوفية
مرشحكم لمجلس الشعب 2010
دائرة بندر شبين الكوم(فئات)
قام الاستاذ / مصطفى صادق خليل بإعلان نيتة عن دخولة معركة انتخابات مجلس الشعب 2010 عن دائرة بندر شبين الكوم وكلنا نعرف أنة يشغل الان وظيفة أمين عام جامعة المنوفية بدرجة وكيل أول وزارة وكان من أوائل اللذين التحقوا بالجامعة منذ نشأتها عندما بدأ حياتة المهنية فى الجامعة كمحاسب من الدرجة الرابعة حتى ارتقى الى أن وصل الى درجة وكيل أول وزارة وكان أول من أخذوا هذة الدرجة بالجامعة لآن الجامعة كانت أعلى درجة بها هى وكيل وزارة وليست وكيل أول وكل هذا نظرا لحب جميع العاملين له بالجامعة وحسن سلوكة وأدبة الذى جعل جميع العاملين تقوم بإنتخابة لعدة مرات رئيسا لرابطة العاملين بالجامعة وكل هذا ليس كلام من الفراغ يكتب لتأييده وأنا لا أذكى شخص بعينة وإنما أدكى الآصلح.
رجل مثل هذا تاريخ طويل فى الحياة المهنية فكان عضو مجلس محلى البندر دورتين و رئيس اللجنة النقابية للعاملين بجامعة المنوفية فى الفترة من عام 1991 إلى عام 1995 ومن عام 1995 إلى عام 2001 بالإنتخاب وأيضا ارتباطة بأعمال المالية والدليل على ذلك عندما عين مديرا للموازنة بالجامعة فهو من أهل الخبرة فى ذلك الآمور فيجب أن لا نأتى بشخص يناقش ميزانية دولتك تحت قبة البرلمان ويكون شخص جاهل أو أعمى أومتعامى.
ومن الآفضل دائما أن نختار المرشح على أسس كتيرة أولا خبرتة و سمعتة و مكانتة العلمية و هل هو من أهل الوعود أم من أهل التنفيذ وعندما نختار شخص ما لعضوية مجلس الشعب ويكون رجل أعمال ليس معنى كلامى ذلك أنهم سيئين بالطبع لا ولكنهم ليسوا لديهم الوقت ليقوموا بمناقشة أمور الدولة ويناقشوا التعديلات الدستورية أو يسعوا خلف مطلب من أحد أبناء دائرتة فأصحاب المصانع والشركات وصالات الآفراح والمطاعم وقد قمنا بتجربة رجال الاعمال فى دورة 2005 وحدثت أبشع المواقف وظهر طمع العديد وصفاتهم السيئة وكانوا يتمثلون فى نواب قرارات العلاج و نواب القمار ونواب الراقصات ونواب القروض ونواب سميحة والعديد والعديد.
لو أنهم سيكونوا أهل لها المنصب سوف أكون أول من انتخبهم ولكن يبقى فى ذهنى مثل كان يرددونة الفلاحين : يا واخد القرد على مالة بكرة يضيع المال ويفضل القرد على حالة
فأنا أرجو من الجميع أن يختاروا الآفضل لان الانتخابات شهادة وسوف نحاسب عليها جميعا أمام الله ومن يكتم الشهادة فهو اثم قلبة.
وفى النهاية وفقك اللة يا أستاذ مصطفى وان شاء الله سوف تكون بجانبنا كما انت الان تفعل فى جامعتك وأيضا أنا وزملائى واخوتى بجانبك.