الاستاذة / ناهد الوهيدى
مرشحكم لمجلس الشعب المصرى 2010
دائرة الرمل (عمال)
مرشحكم لمجلس الشعب المصرى 2010
دائرة الرمل (عمال)
السيدة / ناهد الوهيدى " أم سلمى "
مُرشحة مجلس الشعب , دائرة الرمل , عمال
أمينة دائرة الرمل بالحزب الجمهورى الحر .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن لله أناثاً إختصهم الله لقضاء حوائج الناس منهم من حببهم فى الخير ومنهم من حبب الخير فيهم " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
1) أنشأت العديد من الجمعيات الخيرية لمساعدة الفقراء واليتامى والمساكين فى أنحاء الإسكندرية .
2) قامت بإنشاء عدة مطبات صناعية بالطريق السريع أمام شارع الزهور وأماكن اخرى تفادياً للحوادث .
3) أنشأت عدة ملاعب كرة قدم لإحتواء الشباب , والإستفادة من طاقاتهم الايجابية
4) قامت بالمساعدة فى تشغيل عدد من العاطلين بالقطاعين العام والخاص .
5) أول من قامت بالتفكير فى الترفيه عن المسنات من الأرامل والمطلقات على مستوى الجمهورية بإنشاء رحلات لهم واحتفالات خاصة بهم , والإفطار يومياً مع كل مسنة تعيش بمفردها طوال شهر رمضان المبارك .
6) تقدمت بعدة شكاوى , وتقابلت مع السيد اللواء / عبد السلام المحجوب محافظ الإسكندرية الأسبق , والسيد اللواء / عادل لبيب محافظها الحالى , لرصف بعض الطرق وإنشاء بعض المدارس والمستشفيات فى اماكن متفرقة .
7) تعاملت مع جميع الجمعيات الخيرية لمساعدة أهالى دوائر كثيرة تقع فيها هذة الجمعيات .
قامت بإنارة عزبة الرحمة من الخلف .
9) تقدمت بشكاوى عديدة لرصف عزبة الرحمة من الخلف , وإنشاء كوبرى أمام شارع الزهور - بدلاً من المطب - لزيادة آمان المواطنين والأطفال الذين يعبرون هذا الطريق يومياً .
10) تحاول جاهدةَ إدخال الغاز الطبيعى إلى جميع المناطق الشعبية والعشوائية بالإسكندرية .
11) تتواجد بصفة مستديمة بين المواطنين لحثهم على التسامح الدينى , مؤكدةَ ان الديانتين المسيحية والإسلامبة , تعيشان على أرض وطن واحد له مصير واحد يجمع بينهما .
12) أخذت على عاتقها التصدى لجميع محاولات الفتنة الطائفية بالإسكندرية , وظهر دورها جلياً فى عدد من المشكلات التى اثارها محبى الشغب من الفرقتين , وتسهر على حفظ المحبة والمودة بين ابناء الشعب الواحد ذو الديانتين .
13) ساعدت على نشر ثقافة وسياسة الحزب الجمهورى الحر بالإسكندرية , وأستحقت عن جدارة تولى مسئولية أمانة الرمل , ومن شدة حب المواطنين لها , أنضم العديد والعديد الى الحزب الجمهورى الحر .
* لديها فكر مستنير بإن تعود الإسكندرية لسابق مجدها الحضارى والاجتماعى والثقافى, وأن تصبح مركز إشعاع حضارى للعالم بأكمله .
وفقها الله دائماً الى النجاح
ونحن جميعاً أهالى الإسكندرية
معها وهى أولى بالفعل أن تكون
نائبة عنا.