لقد عشنا كثيرا من المعارك الحقيقية التى دارت فى الفترات الماضية والتاريخ اكبر شاهد على ما مرت به طهطا ورغم كل هذه السنوات ظللت طهطا كما هى المدينة الجريحة التى تفتقد الكثير من الخدمات تلك المدينة المستسلمة لليأس وذلك من كثرة المشكلات التى يعجز المسئولين عن حلها ،ولقد بحثنا نحن عن اسباب كل هذا ووجدنا أن السبب الرئيسي فى ذلك هو عدم وجود ثقافة الحب والتعاون بين ابناء طهطا والبعد عنها اسلم وسيلة
ومن هنا جاءت فكرة الترشيح وليس أنا من سيغير وجه طهطا وإنما لابد من تكاتف الجميع فقد
درسنا المشكلات التى تمر بها طهطا ووجدنها سهلة وبسيطة اذا نظر لها نظرة جماعية واذا جمعتنا دائرة حوارية يمكن من خلالها حل جميع المشكلات التى يعانى منها الشباب فكان لابد من ان يخرج شخص صغير السن يحاول إفاقة الجميع وخاصة الشباب الذين تركو كل ما لهم من حقوق لوحش اليأس الذى التهم كل شئ
ومن هنا جاءت فكرة الترشيح وليس أنا من سيغير وجه طهطا وإنما لابد من تكاتف الجميع فقد
درسنا المشكلات التى تمر بها طهطا ووجدنها سهلة وبسيطة اذا نظر لها نظرة جماعية واذا جمعتنا دائرة حوارية يمكن من خلالها حل جميع المشكلات التى يعانى منها الشباب فكان لابد من ان يخرج شخص صغير السن يحاول إفاقة الجميع وخاصة الشباب الذين تركو كل ما لهم من حقوق لوحش اليأس الذى التهم كل شئ
[img][/img]