الدقهلية.. بوادر عنف مبكرة
فى الدقهلية فظهرت بوادر العنف مبكرا جدا قبل بدء الانتخابات بأشهر عديدة فى دوائر مدينة المنصورة ونبروه والجمالية وبسنديلة، وخلفت قتيلا والعديد من الإصابات، مما يؤكد أن انتخابات هذه الدورة البرلمانية سوف تكون أكثر دموية من الانتخابات البرلمانية السابقة 2005 بالدقهلية، التى راح ضحيتها ثلاثة قتلى وعشرات المصابين، الأمر الذى ينذر بتكرار حوادث العنف مع بداية الانتخابات، نظرا لما شهدته المحافظة فى الشهور الماضية، ويؤكد معظم المرشحين أنهم يستخدمون البلطجية ليس للوجاهة، لكن يعلقون الأسباب على المرشحين الآخرين، متسائلين لماذا لا نستعين ببلطجية والآخرون لديهم الكثير وأحيانا يستعينون ببلطجية محافظات أخرى بعد انتهاء بلطجية الدقهلية من الاتفاق المبكر مع المرشحين.
وفى دائرة مركز المنصورة «الدائرة الثانية» اندلعت معركة بالأسلحة النارية والبيضاء راح ضحيتها شاب فى عامة الثانى والعشرين، وأصيب آخرون بسبب الصراع على «اللافتات الدعائية» بين النائب الحالى والمتقدم للترشيح على قوائم الوطنى ولاء الحسينى، ضابط شرطة سابق، وحاكم الشربينى، مرشح آخر من نفس القرية «البدالة»، ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الصراع والوفاة والإصابات.
أما دائرة نبروه التى يطلق عليها أبناء الدقهلية «دائرة الأثرياء» نظرا لتجارة أبناء تلك الدائرة الواسعة الانتشار، فشهدت صراعا بين اثنين من المرشحين استخدم فيها المواد الكيماوية «ماء النار،» وتبادلا الشكاوى ومحاضر شرطة باستخدام كل منهما بلطجية وأسلحة نارية وبيضاء.
كما شهدت دائرة الجمالية معركة أخرى بين مرشحين فى قرية «ليسا»، وتداخل فى تلك المعركة بجانب البلطجية أنصار المرشحين بتلك القرية والقرى المجاورة.
فى الدقهلية فظهرت بوادر العنف مبكرا جدا قبل بدء الانتخابات بأشهر عديدة فى دوائر مدينة المنصورة ونبروه والجمالية وبسنديلة، وخلفت قتيلا والعديد من الإصابات، مما يؤكد أن انتخابات هذه الدورة البرلمانية سوف تكون أكثر دموية من الانتخابات البرلمانية السابقة 2005 بالدقهلية، التى راح ضحيتها ثلاثة قتلى وعشرات المصابين، الأمر الذى ينذر بتكرار حوادث العنف مع بداية الانتخابات، نظرا لما شهدته المحافظة فى الشهور الماضية، ويؤكد معظم المرشحين أنهم يستخدمون البلطجية ليس للوجاهة، لكن يعلقون الأسباب على المرشحين الآخرين، متسائلين لماذا لا نستعين ببلطجية والآخرون لديهم الكثير وأحيانا يستعينون ببلطجية محافظات أخرى بعد انتهاء بلطجية الدقهلية من الاتفاق المبكر مع المرشحين.
وفى دائرة مركز المنصورة «الدائرة الثانية» اندلعت معركة بالأسلحة النارية والبيضاء راح ضحيتها شاب فى عامة الثانى والعشرين، وأصيب آخرون بسبب الصراع على «اللافتات الدعائية» بين النائب الحالى والمتقدم للترشيح على قوائم الوطنى ولاء الحسينى، ضابط شرطة سابق، وحاكم الشربينى، مرشح آخر من نفس القرية «البدالة»، ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الصراع والوفاة والإصابات.
أما دائرة نبروه التى يطلق عليها أبناء الدقهلية «دائرة الأثرياء» نظرا لتجارة أبناء تلك الدائرة الواسعة الانتشار، فشهدت صراعا بين اثنين من المرشحين استخدم فيها المواد الكيماوية «ماء النار،» وتبادلا الشكاوى ومحاضر شرطة باستخدام كل منهما بلطجية وأسلحة نارية وبيضاء.
كما شهدت دائرة الجمالية معركة أخرى بين مرشحين فى قرية «ليسا»، وتداخل فى تلك المعركة بجانب البلطجية أنصار المرشحين بتلك القرية والقرى المجاورة.