مرشح التجمع ببورسعيديشكو من تمزيق لافتاته
بورسعيد- خاص المساء:
تحول حي المناخ والزهور للدائرة الثالثة ببورسعيد الي خلية نحل واصبحت كرنفالات اللافتات في الميادين تلفت الانظار وتغطي سقف الدعاية الانتخابية خاصة أن الدائرة بها 64 ألف صوت ل 4 شياخات المناخ والسرايا وعدلي والزهور لذلك فقد اشتعلت فيها المصادمات بين انصار المرشحين خاصة بين انصار محمد شردي مرشح حزب الوفد ومحمد نور وطارق عمار مرشح الحزب الوطني في مواجهة احزاب المعارضة طارق البصال من الحزب الناصري في مقعد العمال واشرف اسماعيل مرشح حزب السلام الاجتماعي والمستقلين المحاسب اشرف عبدالغني وصلاح بدوي والسيد حمودة ومحمد عبدالسلام.
وقام المرشحون منذ الفجر بحجز الاماكن بالاخشاب لتعليق اللافتات المضيئة وتم تحرير محضر من أحمد سليمان مرشح التجمع لتمزيق لافتاته في المناخ.
وغطت اللافتات جميع الميادين والشوارع والمنازل والاسطح وبدأت تظهر ملامح الانتخابات لمجلس الشعب في بورسعيد في ظاهرة لم تحدث من قبل منذ انتخابات اوائل السبعينيات حيث تعتبر اشرس معركة انتخابية يخوضها البورسعيدية خاصة بعد اعلان الحزب الوطني لأكثر من مرشح بالدوائر علي المقعد الواحد.
وفي المناخ والزهور اصبح هناك تربص من المرشحين من مختلف الاطياف في مواجهة رجال الحزب الوطني المرشحين الذين بدأ كل منهم بذبح الاضحية وتوزيعها لكسب ود الناخبين وبدا صراع مقعد العمال شرساً خاصة بعد اختيار الحزب الوطني للمرشح الرفاعي حمادة في مواجهة أحمد سليمان مرشح حزب التجمع وهو قوة لا يستهان بها في الدائرة وبدأ حمدان الحديدي النقابي في عقد الندوات لشرح برنامجه الانتخابي في الدائرة وتحرك العجمي فرح الذي انشق من الوطني ورشح مستقل عمال المناخ وحوله رجال التربية والتعليم وعلي سالم بحي العرب.
بورسعيد- خاص المساء:
تحول حي المناخ والزهور للدائرة الثالثة ببورسعيد الي خلية نحل واصبحت كرنفالات اللافتات في الميادين تلفت الانظار وتغطي سقف الدعاية الانتخابية خاصة أن الدائرة بها 64 ألف صوت ل 4 شياخات المناخ والسرايا وعدلي والزهور لذلك فقد اشتعلت فيها المصادمات بين انصار المرشحين خاصة بين انصار محمد شردي مرشح حزب الوفد ومحمد نور وطارق عمار مرشح الحزب الوطني في مواجهة احزاب المعارضة طارق البصال من الحزب الناصري في مقعد العمال واشرف اسماعيل مرشح حزب السلام الاجتماعي والمستقلين المحاسب اشرف عبدالغني وصلاح بدوي والسيد حمودة ومحمد عبدالسلام.
وقام المرشحون منذ الفجر بحجز الاماكن بالاخشاب لتعليق اللافتات المضيئة وتم تحرير محضر من أحمد سليمان مرشح التجمع لتمزيق لافتاته في المناخ.
وغطت اللافتات جميع الميادين والشوارع والمنازل والاسطح وبدأت تظهر ملامح الانتخابات لمجلس الشعب في بورسعيد في ظاهرة لم تحدث من قبل منذ انتخابات اوائل السبعينيات حيث تعتبر اشرس معركة انتخابية يخوضها البورسعيدية خاصة بعد اعلان الحزب الوطني لأكثر من مرشح بالدوائر علي المقعد الواحد.
وفي المناخ والزهور اصبح هناك تربص من المرشحين من مختلف الاطياف في مواجهة رجال الحزب الوطني المرشحين الذين بدأ كل منهم بذبح الاضحية وتوزيعها لكسب ود الناخبين وبدا صراع مقعد العمال شرساً خاصة بعد اختيار الحزب الوطني للمرشح الرفاعي حمادة في مواجهة أحمد سليمان مرشح حزب التجمع وهو قوة لا يستهان بها في الدائرة وبدأ حمدان الحديدي النقابي في عقد الندوات لشرح برنامجه الانتخابي في الدائرة وتحرك العجمي فرح الذي انشق من الوطني ورشح مستقل عمال المناخ وحوله رجال التربية والتعليم وعلي سالم بحي العرب.