بسم الله الرحمن الرحيم
تحية حب واحترام وتقدير الى كل الشباب فى هذا الوطن العزيز مصر
ان النظره التحليليه الى التركيبه السكانيه لجمهورية مصر العربيه تؤكد ان الغالبيه العظمى من الناخبين تتراوح اعمارهم بين 18 عام و 40 عاما وهم الشباب
هم الشباب الذين يحتاجون الى فرص العمل والخدمات وحقوقهم كمواطنين لافرق بينهم
هم الشباب الذين يحتاجون الى التوعيه السياسيه السليمه والفكر المستنير ويحتاجون الى دعوه حقيقيه وجاده للمشاركه الفعاله والتخلى عن السلبيه التى ورثناها من الجيل السابق وليعلم الجميع ان اّخذ الحق لا يعطيه لساكت مغلق الفم مكتوف اليدين وانه لا يضيع حق ورائه مطالب ولابد ان يعلم كل مرشح عازم على خوض هذه الانتخابات القادمه
( سواء كان هذا المرشح ينتمى الى جيل الشباب او الجيل الاكبر الذين تتراوح اعمارهم بين 40 و 60 عاما او اكثر ) ان هؤلاء الشباب الذين هم الغالبيه العظمى من الشعب قد يئسو من الوعود الكاذبه ولم تعد تعنيهم العصبيه القبليه الغير مبرره كما يعنيهم تواجد المرشح ودرجة اندماجه معهم وتركيبة شخصيته الحقيقيه لا الشخصيه المصطنعه التى يتقمصها المرشح ومدى صدقه مع اهل دائرته ولم تعد هناك اى سيطره على الشباب من قبل اى انسان لمجرد الكلام والوعود او لمجرد صلة القرابه او ان هذ ا المرشح علاقته متاصله بكبار العائلات او مشايخ الحصص من المنتفعين او ضعاف النفوس سماسرة الانتخابات
انمايعنيهم الاصلح والافضل سواء على المستوى العام او المستوى الشخصى وهناك فرق كبير بين انتخابات 2005 وانتخابات 2010 بعد الغاء الاشراف القضائى على كل صندوق اقتراع وان الانتخابات سوف تتغير طريقتها من التصويت الى التسويد وليعلم الجميع ان الناخب هو الذى سيختار من يمثله بحضوره الى لجان الاقتراع وتواجده وان تخلفه هو الذى سوف يترك الفرصه للبلطجيه و المنتفعين باعطاء صوته 0( فى حالة عدم حضوره ) الى من لا يستحقه ويصبح بذلك مشاركا فى وصول قلة المنتفعين الى مجلس الشعب و التحكم فى مصيره ومستقبله وان ما يشاع من كلام عن نائب اليوم انه نائب الغد مجرد تصريحات لدعم مرشحى الحزب نفسيا واعلاميا
نفسيا هونوع من الايحاء للاعضاء الحاليين بانهم هم انفسهم نواب الغد ولابد ان يكون ولائهم الاول والاخير للحزب وبالتالى يقاتل كل منهم فى مكانه من اجل استرضاء القيادات الحزبيه لجعله مرشح الحزب الوطنى ويبثون فى الناس حاله من الاحباط
مجرد الكلام عن هذا الموضوع ولكن الحقيقه غير ذلك وان الناخب سوف يختار الاصلح و سوف يثبت الشباب وجودهم وقدرتهم على تحمل المسئوليه وسوف تفصل الايام بيننا
ومهما كانت طريقة ادارة انتخابات التجديد النصفى للشورى فانها ليست مقياسا حقيقي
حيث جرت العاده الا يهتم الناخب بمجلس الشورى
ودائما تكون متوسط نسبة الحضور لانتخابات الشورى اقل من 5% وهذه تعد نسبه قليله ينبغى عندها اعادة الانتخابات لانها باطله بنص القانون
نعم هذه هى نسبة الحضور الحقيقيه فى انتخابات الشورى رايت هذا بعينى فى عدة انتخابات سابقه
اما انتخابات مجلس الشعب فيهتم بها الناخب و يساهم فى لقاءات و مؤتمرات ويكون فيها عدد كبير من المرشحين كما تشهد اقبال شعبيا يتراوح بين
30% الى 50 % من عدد الناخبين المقيدين فى الجداول الانتخابيه وهذا يكفى لازاحة اى عضو غير نافع لدائرته ووطنه وهذا يجعل الموضوع غير محسوم لاى مرشح سواء كان على قائمة حزب او مستقل او نائب حالى او مرشح جديد او سابق و ان الشباب سوف يخرج هذه المره بغزاره و سوف يقول كلمته ليثبت وجوده ويطالب بحقوقه من اجل حياته و مستقبله وفى الختام يسعدن ان اناشد الجميع من خلا موقعكم المبتكر الفعال الذى سوف يخدم كل لمرشحين و الناخبين اناشد الجميع ان يتوجهوا الى صناديق الاقتراع ويدلو باصواتهم بكل امانه حتى يكون لهم الدور الحقيقى الفعال لمصلحتهم اولا و لمصلحة مستقبل هذا البلداولا واخيرا وليعلموا جميعا ان السياسه منذ اقدم العصور يحكمها ويحركها مبدأ وحيد هو
( ان الغايب ما ليهوش نايب )
و تقبلو تحياتى
تحية حب واحترام وتقدير الى كل الشباب فى هذا الوطن العزيز مصر
ان النظره التحليليه الى التركيبه السكانيه لجمهورية مصر العربيه تؤكد ان الغالبيه العظمى من الناخبين تتراوح اعمارهم بين 18 عام و 40 عاما وهم الشباب
هم الشباب الذين يحتاجون الى فرص العمل والخدمات وحقوقهم كمواطنين لافرق بينهم
هم الشباب الذين يحتاجون الى التوعيه السياسيه السليمه والفكر المستنير ويحتاجون الى دعوه حقيقيه وجاده للمشاركه الفعاله والتخلى عن السلبيه التى ورثناها من الجيل السابق وليعلم الجميع ان اّخذ الحق لا يعطيه لساكت مغلق الفم مكتوف اليدين وانه لا يضيع حق ورائه مطالب ولابد ان يعلم كل مرشح عازم على خوض هذه الانتخابات القادمه
( سواء كان هذا المرشح ينتمى الى جيل الشباب او الجيل الاكبر الذين تتراوح اعمارهم بين 40 و 60 عاما او اكثر ) ان هؤلاء الشباب الذين هم الغالبيه العظمى من الشعب قد يئسو من الوعود الكاذبه ولم تعد تعنيهم العصبيه القبليه الغير مبرره كما يعنيهم تواجد المرشح ودرجة اندماجه معهم وتركيبة شخصيته الحقيقيه لا الشخصيه المصطنعه التى يتقمصها المرشح ومدى صدقه مع اهل دائرته ولم تعد هناك اى سيطره على الشباب من قبل اى انسان لمجرد الكلام والوعود او لمجرد صلة القرابه او ان هذ ا المرشح علاقته متاصله بكبار العائلات او مشايخ الحصص من المنتفعين او ضعاف النفوس سماسرة الانتخابات
انمايعنيهم الاصلح والافضل سواء على المستوى العام او المستوى الشخصى وهناك فرق كبير بين انتخابات 2005 وانتخابات 2010 بعد الغاء الاشراف القضائى على كل صندوق اقتراع وان الانتخابات سوف تتغير طريقتها من التصويت الى التسويد وليعلم الجميع ان الناخب هو الذى سيختار من يمثله بحضوره الى لجان الاقتراع وتواجده وان تخلفه هو الذى سوف يترك الفرصه للبلطجيه و المنتفعين باعطاء صوته 0( فى حالة عدم حضوره ) الى من لا يستحقه ويصبح بذلك مشاركا فى وصول قلة المنتفعين الى مجلس الشعب و التحكم فى مصيره ومستقبله وان ما يشاع من كلام عن نائب اليوم انه نائب الغد مجرد تصريحات لدعم مرشحى الحزب نفسيا واعلاميا
نفسيا هونوع من الايحاء للاعضاء الحاليين بانهم هم انفسهم نواب الغد ولابد ان يكون ولائهم الاول والاخير للحزب وبالتالى يقاتل كل منهم فى مكانه من اجل استرضاء القيادات الحزبيه لجعله مرشح الحزب الوطنى ويبثون فى الناس حاله من الاحباط
مجرد الكلام عن هذا الموضوع ولكن الحقيقه غير ذلك وان الناخب سوف يختار الاصلح و سوف يثبت الشباب وجودهم وقدرتهم على تحمل المسئوليه وسوف تفصل الايام بيننا
ومهما كانت طريقة ادارة انتخابات التجديد النصفى للشورى فانها ليست مقياسا حقيقي
حيث جرت العاده الا يهتم الناخب بمجلس الشورى
ودائما تكون متوسط نسبة الحضور لانتخابات الشورى اقل من 5% وهذه تعد نسبه قليله ينبغى عندها اعادة الانتخابات لانها باطله بنص القانون
نعم هذه هى نسبة الحضور الحقيقيه فى انتخابات الشورى رايت هذا بعينى فى عدة انتخابات سابقه
اما انتخابات مجلس الشعب فيهتم بها الناخب و يساهم فى لقاءات و مؤتمرات ويكون فيها عدد كبير من المرشحين كما تشهد اقبال شعبيا يتراوح بين
30% الى 50 % من عدد الناخبين المقيدين فى الجداول الانتخابيه وهذا يكفى لازاحة اى عضو غير نافع لدائرته ووطنه وهذا يجعل الموضوع غير محسوم لاى مرشح سواء كان على قائمة حزب او مستقل او نائب حالى او مرشح جديد او سابق و ان الشباب سوف يخرج هذه المره بغزاره و سوف يقول كلمته ليثبت وجوده ويطالب بحقوقه من اجل حياته و مستقبله وفى الختام يسعدن ان اناشد الجميع من خلا موقعكم المبتكر الفعال الذى سوف يخدم كل لمرشحين و الناخبين اناشد الجميع ان يتوجهوا الى صناديق الاقتراع ويدلو باصواتهم بكل امانه حتى يكون لهم الدور الحقيقى الفعال لمصلحتهم اولا و لمصلحة مستقبل هذا البلداولا واخيرا وليعلموا جميعا ان السياسه منذ اقدم العصور يحكمها ويحركها مبدأ وحيد هو
( ان الغايب ما ليهوش نايب )
و تقبلو تحياتى