الحاج / ابراهيم زيدان - مرشحكم لمجلس الشعب المصرى 2010 الدائره الخامسة مركز المحله الكبرى (عمال وفلاحين)

باسم الحاج / ابراهيم زيدان

ابن بلقينا

نتقدم بخالص الشكر لكل من ساهم فى تقيمه فى المجمع الانتخابى اليوم والذى كان منعقد بنادى الصيد بمدينه المحله الكبرى

واقولها صريحة لوجه الله

ابشر بها يا ابن زيدان

فانت بعون الله وفضله ستصبح نائبا للحزب الوطنى

فى البرلمان

لقد ظهرت اليوم والحمد لله وبجداره
مدى
شعبيه الحاج ابراهيم زيدان


بين المرشحين جميعا

هو والاستاذ محمد مرعى

فلقد وفقنا الله عز وجل بعد ان القينا القسم العظيم

واعطينا التقييم لمن يستحق

ان يمثل الدائره الخامسه بالمركز

وعن اقناع والله

اختارنا جميعا بفكر واع

ابن الدوخليه / محاسب محمد كمال مرعى

وابن بلقينا/ الحاج ابراهيم زيدان

فاللهم وفق هذين الرجلين

واجعل التوفيق حليفا لهما

والله المستعان

الف مليون مبروك

للحاج ابراهيم زيدان

ابن قريه بلقينا

فلقد وفقه الله عز وجل

والفضل لله وحده

على ما ناله من حب واحترام

اهالى الدايره الخامسه

ونشكر كل من وفقه الله فى اختيار الحاج ابراهيم زيدان

واخص بالشكر والتقدير كل ابن وكل اب وكل ام من ابناء قريه بلقينا الكرام

فلقد وقفت قريه بلقينا بجمعها وقفه رجل واحد اليوم يغمرها الفرحه

ويعلوها الفخر وهم يتسابقون فى اختيارهم لابن بلدهم

واخص بالشكر ايضا

قريه السجاعيه فمن رائهم اليوم والله

يظن انها هى بلده الحاج ابراهيم

ونشكر ايضا قريه دنوشر
واهالى قريه ديرب هاشم وميت الليت هاشم

والجابريه والعامريه والهياتم وصفط
ونمره البصل فقد كادوا يتقاتلون فى اختيارهم للحاج ابراهيم

واشكر قريه ميت السراج وعطاف ومحله حسن ومنشيه الامراء وغيرهم

والله عز وجل نسال ان يوفقه لما يحبه ويرضاه

وجاء موعدالاجل المسمي


الكل ينتظر بلهفة الكل يترقب وها هي حرب الاعصاب الحقيقية

فماحدث في انتخاب الجمعية العمومية كارثة لم يسبق لها مثيل


الحب الحقيقي الداخلي للناس ظهر وليس النفاق والرياء والبشاير

بتهل والتنبؤات من جد وجد!

ومن زرع حصد!

ونشكر اهل الدائرة الكرام وبازن الله مش هيكون هناك صغير ولاكبير الا ويحظي باهتمام علي اكمل وجه بازن الله من النائب المنتظرالذي اقسم بالله ان يلبي
طلبات اهل دائرتة بكل مايملك

ومش بعيد علي الله لان دعاء الناس

له بمثابة نجاج حقيقي فانهاية ليس عليها ببعيد والكل يفرح ويهيص وبلقينا تنور للجميع

افرحو وهللوا ابن ذيدان ابن

ذيدان تحت القبة من زمان

نعم انة الرجل البسيط الذي يؤمن بالواقع وسفير الغلابة

والبسطاء والذي يخدم لوجه الله

اسألو عنه تقربوا منه وانتم تعرفون اذقصدته في اي عمل اهم

علي الفور وسخر نفسة وكلف غيره

وجند الكثيرين لتلبية النداء نعم بلا رياق وفخرانه ابن ذيدان ابن الجود والكرم والدائرة باكملها تعرف من هم

ال زيدان لان ما من قرية في مركز المحلة الا وبها عائلات ذيدان وهي عائلات زو ثقل ووزن واصول

راسخة واهل شبع وكرم والحمدلله ومراكز ومناصب واضافه علي ذلك
ان من ابنائها ان شاء الله النائب المنتظر ابن بلقينا

الحاج ابراهيم فؤاد ذيدان

التوفيق والحظ حليفك باذن الله

ايام وتدق الطبول ...والفرحة في

الدائرة هدوم وطول.. علشان الناس الفرحانة والحب الحقيقي اللي في قلوب الناس والانحياد والشرف والنزاهة للحزب الوطني

الذي وضع الديمقراطية اساسا لهذه
الاستفتاءات وعدم الانحياز لاي شخص مهما كان شانة وهنا قمة العدل فالشعب وعامة الناس هم اللي اختاروا النائب واختاروا من يمثلهم تحت القبة في البرلمان
ومن يحظي بحب الناس ؟

اللي ربنا بيحبه بيحبب فيه خلقه!!
ونحن منتظرين بلهفة ؟! اعلان النتائج ومن اجل المصلحه العامه


اللهم ولي من يصلح.

اخيكم ومحب للدائرة الخامسة

اليتيمة الابوين؟


والي لقاء ............!

رجل من خيره الناس

والله يا حاج ابراهيم يا زيدان نحن جميعا اهالى الدائره الخامسه قد افتقدناك

فانت حقيقى رجل طيب ذو خامة طيبه قلبك ملىء بالرافه والرحمه لكل من حولك من بنى البشر تعرفه ام لم تعرفه



وانا اقولها لك صريحه

اذا كان الحزب قد ضحى بك مقابل مبلغ من المال او وساطة احد لاحد اوغير ذلك

فلا تحزن

انت كسبت كثيرا وهم قد خسروا الكثير

كسبت حب الناس الشرفاء الاوفياء فى كل شبر على ارض الدائره الخامسه
حبا ليس فيه رياء


وهم قد خسرواالكثير
ويكفى
عدم ثقه الناس فيهم بعد ذلك فليس هناك احد على الاطلاق الا ويكن للحزب كل كره نظرا لالعوبته السخيفه التى حدثت ومرت علينا جميعا
كتلك
الشعارات الكاذبه التى اتخذوها ستارا يخفون وراءها جرائمهم

ولا داعى لان اطيل

فما اقوله ويقوله الناس
من حقيقه
لا يغنى ولا يسم من جوع

فكل الناس تعرف من هو الاجدر بهذا الكرسى

وفى النهايه اقول لنا الله

حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من ظلمك
والله تبارك وتعالى اكبر واعلى واقوى منهم

وهو القادر على كل شىء
سبحانه جل شانه

وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ