المحاسب / عبد العزيز إسماعيل البولاقى - مرشحكم لمجلس الشعب المصرى 2011 عن مركز ومدينة المنصورة عمال وفلاحين (فردي مستقل)

يتركز البرنامج الانتخابي في تحقق حلم كل المصريين حيث أن كل مصري يحلم بان يعيش حياة كريمة وهذه الحياة الكريمة لا تتوافر إلا بمجموعة عوامل هي :-
1- مطالبة الحكومة بتوفير دخل مناسب لكافة المستويات يكفي لاحتياجات الفرد دون معاناة.
2- مطالبة الحكومة بالاهتمام بدائرة التعليم الأساسي والثانوي والمتوسط وذلك بزيادة عدد المدارس للقضاء على مشكلة وظاهرة ازدحام الفصول (والاهتمام أيضا بالتعليم العالي والبحث العلمي من أهم الاولويات لدينا وكذلك تطوير المناهج التعليمية).
3- الاهتمام بالرعاية الصحية للأفراد والمواطنين عامة من خلال توفير الأجهزة في المستشفيات وتوفير الأطباء المتخصصين في الاستقبال وتوفير العلاج المجاني وأيضا تطوير الوحدات الصحية في مختلف القرى والعزب والكفور وإنشائها في المناطق المحرومة وتوفير التامين الصحي لكافة فئات المجتمع (الاهتمام بقطاع الأدوية والرقابة عليه)
4- المطالبة بتوفير الخدمات العامة وإمداد المناطق المحرومة بها مثل إمداد شبكات المياه والصرف الصحي والطرق والتليفونات والكهرباء حيث أن توافر هذه الخدمات هي نقطة البداية للنهوض بمصرنا الحبيبة.
5- مطالبة الحكومة بالاهتمام بالبيئة لمنع التلوث وذلك من خلال وضع خطة مناسبة لتطوير مشروع جمع القمامة وذلك بإقامة مصانع لتدوير القمامة والاستفادة منها وكذلك عمل المخططات اللازمة للمصارف التي تمر بالقرى وعلى مداخل المدن وكذلك حل مشكلة قش الأرز.
6- المطالبة بالاهتمام بالفلاح من أهم الاولويات وذلك بتوفير الدعم اللازم على الأسمدة والمبيدات الحشرية والبذور حتى لا يتعرض لخسائر نتيجة المفارقات الكبيرة بين ثمن المحصول وتكلفة إنتاجه بتوفير التقاوي الجيدة التي تعطي إنتاجية عالية وتوفير المتابعة من جانب الإرشاد الزراعي وكذلك بناء الصوامع والشون لمساعدة الفلاح في تسويق المحاصيل خصوصا الأرز والقمح والقطن وأيضا مما نوليه كثير الاهتمام استيراد سلالات جيدة من الماشية للتربية لزيادة إنتاجية الألبان واللحوم الحمراء بكميات كبيرة الأمر الذي يؤدي إلى خفض أسعارها أسوة بالدول المتقدمة في هذا المجال مثل البرازيل.
7- الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر بتقديم قروض ميسرة والمساعدة في دراسات الجدوى والتسويق.

وحتى نتمكن من تحقيق هذه المطالب لا بد من مساعدة الحكومة لتوفير الاعتمادات اللازمة لسد العجز الحالي في ميزانية الدولة من خلال عدة اقتراحات وهي كالأتي :-
1- إعادة هيكلة توزيع بنود الميزانية وتحويل جزء منها لمشروعات إنتاجية لتشغيل عمالة والحرص على الإدارة السليمة لتحقيق فائض يسد جزء من عجز الميزانية.
2- مساعدة الحكومة في تحسين علاقاتنا بالعالم الخارجي الأمر الذي يساعد في زيادة المساعدات والمعونات في شتى المجالات لسد عجز الميزانية.
3- مساعدة الحكومة للاستفادة من صندوق النقد الدولي للحصول على قروض ميسرة وبفترة وفائدة بسيطة تصل إلى 1.5% تستخدم في عمل مشروعات إنتاجية يعمل بها فئة كبيرة من المجتمع تحقق فائض يفوق فائدة القرض يساعد على سد العجز في الميزانية.
4- إعادة توزيع الدعم حتي لا يستفيد منه سوى طبقة المعدومين ومحدودي الدخل الأمر الذي يوفر جزء من ميزانية الدعم نفقات للميزانية.
5- تطبيق الحد الأدنى والأقصى للأجور ويوفر جزء من ميزانية المرتبات يضاف إلى ميزانية الدولة.
6- خضوع بعض أجهزة وقطاعات عديدة في الدولة للرقابة الأكيدة من جانب الجهاز المركزي للمحاسبات مثل (رئاسة الجمهورية – وزارة الداخلية – المحافظات – الوزارات – الرقابة الإدارية) الجهاز المركزي للمحاسبات بهذه الطريقة يستطيع أن يوفر جزء من ميزانية هذه القطاعات يضاف إلى ميزانية الدولة.
7- مساعدة الحكومة في وضع خطة لاسترداد الأموال المهربة للخارج.
8- التصرف في أراضي الدولة المسروقة والمنهوبة والغير تنفع بها بالبيع للقطاع العائل والمستثمرين لإقامة المساكن والمصانع يوفر دخل إلى ميزانية الدولة.
9- خضوع جميع الصناديق الخاصة بالدولة وعددها 12 إلى صندوق ميزانية الدولة والرقابة من جانب الجهاز المركزي للمحاسبات
10- مساعدة الحكومة في وضع التشريعات والقوانين التي تخدم المواطن وتوفر الأمن والأمان وتقضى على الفوضى والبلطجية ومراقبة الحكومة في القيام بمهام عملها خصوصا وزارة الداخلية في هذه الفترة للقضاء على الانفلات الأمني ومحاسبة من يقصر وتكون مبادئ الشريعة الإسلامية هي الأساس في التشريع.



السيرة الذاتية
الاسم : عبد العزيز إسماعيل عبد العزيز إسماعيل البولاقى
العنوان : الخيارية – مركز المنصورة – محافظة الدقهلية
تاريخ الميلاد : 21/4/1966 الخيارية – مركز المنصورة – محافظة الدقهلية
المؤهل : بكالوريوس تجارة – جامعة المنصورة – قسم محاسبة ومراجعة دفعة 1989
الموقف من التجنيد : أدى الخدمة – قدوة حسنة
الحالة الاجتماعية : متزوج ويعول

الوظيفة : رجل أعمال يعمل في نشاط المقاولات – أعمال التركيبات وشبكات المياه والصرف الصحي والنزح الجوفي والاستثمار العقاري .

الخبرات العملية :
أولاً : العمل كمحاسب في مجموعة شركات البحر الأحمر للتأمين بالمملكة العربية السعودية لمدة عشرة سنوات بعد تأدية الخدمة العسكرية مباشرة.
ثانياً : مؤسس مجموعة من الشركات بمصر وهي :-
1- شركة البحر الأحمر للتجارة والصناعة.
2- شركة أرامكو للتجارة والمقاولات .
3- الشركة المصرية الالمانية للتجارة والمقاولات.
4- الشركة المصرية الألمانية للتجارة وتوزيع الأدوية.
5- شركة جيلان مصر للاستيراد والتصدير.
6- شركة شبه الجزيرة للتجارة والمقاولات.

إلى عائلتى الكبيرة أهالي دائرتي الكرام
لقد قررت ترشيح نفسي لمجلس الشعب متوكلاً على الله ومعتمداً على أصوات أهلى وعشيرتى من أبناء دائرة مركز ومدينة المنصورة من أجل برلمان حقيقى يحمل أمال وطموحات المواطن المصرى البسيط ويسعى لتحقيقها دون تميز على اساس الجنس أو اللون او العقيدة والدين فكلنا مصريون نعيش على أرض واحدة تجمعنا همومها ومشاكلها دون أن تفرق بيننا.
ولأن الشعب المصرى كله وأهالى دائرتى الكرام على وجه الخصوص يستحقون حياة أفضل تملاؤها العزة والكرامة ..يحصلون فيها على ما يستحقونه من خدمات ووسائل إعاشة كريمة ..فضلا عن تهيئة البيئة الحياتية لهم بما يلزمها من قوانين وتشريعات تصون لهم حقوقهم فى التعبير عن أرائهم بمنتهى الحرية وتضمن لهم من خلال المؤسسات الرقابية عدم السماح بتكرار إنتشار الفساد ومحاسبة المسؤلين المقصرين فى تأدية واجباتهم .
كل ذلك دفعنى وحفزنى على المشاركة فى صنع مصر جديدة ..مصرنا الكبيرة وأيضا بلدتي والبلدان المجاورة ومدينة المنصورة وان أشارك ومعى الشرفاء من أبناء هذا الشعب العظيم في العبور نحو حياة أفضل ومن ورائى عائلتي وسمعتها الطيبة وما يعرف عني من أنني لا أطمع في منصب أو جاه وإنما أسعى لخدمة وطني فقط ، وإيماناً مني بضروره مشاركه جيل شباب مصر وكل مصرى شريف فى رفعة ونهضة هذا الوطن – فليس لي حاجة مادية أو مصلحة شخصية ولا أبتغي سوي نهضة ورفاهية شعبنا العظيم.
كما يسعدني ويشرفني أن أنال ثقتكم على مقعد العمال والفلاحين في انتخابات مجلس الشعب 2011 وأن أعرض عليكم برنامجي الانتخابي وأتمنى أن ينال إعجابكم ويحقق آمالكم في برلمان ثورة 25 يناير.
أولاً : مقدمة عن ثورة 25 يناير 2011م
بداية أبدأ كلامي بمقولة ثائر تونسي يقول ( إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولا بد للقيد أن ينكسر ) هذا ما حدث في ثورة 25 يناير بإرادة الشعب القوية نجحت الثورة ، وكان من أهداف الثورة (1) كشف الفساد في مصر (2) الإطاحة برؤوس النظام السابق (3) وضع مصر على طريق التقدم والنهوض أسوة بالدول المتقدمة في أوروبا وأمريكا وذلك حتى يتحقق الحياة الكريمة لكل مصري وتعم الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية على أرض الوطن.
ثانياً : البرنامج الانتخابي
يتلخص البرنامج الانتخابي في العمل على نجاح ثورة 25 يناير بتحقق أهدافها ببساطة شديدة وتحقيق حلم كل المصريين وهو التمتع بحياة كريمة ومجتمع يسوده الحرية والديمقراطية والعدالة ، وحتى يتحقق هذا لا بد من توافر مجموعة من العوامل بالمجتمع ولا بد من توافر اعتمادات في ميزانية الدولة حتى تتحقق هذه العوامل.
* العوامل التي تتوافر في المجتمع حتى ينعم بالحياة الكريمة والحرية والديمقراطية والعدالة أسوة بالدول المتقدمة.
(1) المطالبة بتوفير دخل مناسب لكل فئات المجتمع كل حسب مستواه يكفي حاجاته الأساسية دون معاناة أو ألم.
(2) مطالبة الحكومة بإمداد المناطق المحرومة بالقرى والمدن من الخدمات العامة مثل شبكات المياه والصرف الصحي والكهرباء والتليفونات والطرق لان توافر هذه الخدمات يؤدي إلى زيادة الإنتاج وتكون بداية للتقدم والنهوض.
(3) مطالبة الحكومة بالاهتمام بدائرة التعليم ( الابتدائي – الإعدادي – الثانوي ) وذلك بزيادة عدد المدارس حتى نقضى على ظاهرة ازدحام الفصول ، وكذلك الاهتمام بالتعليم الجامعي والبحث العلمي وتطوير المناهج والمدارس.
(4) المطالبة بالاهتمام بالرعاية الصحية وذلك بإمداد المستشفيات والوحدات الصحية بالأجهزة المتقدمة وإمداد قسم الاستقبال بالمستشفيات بالأطباء والفنيين المتخصصين وتوفير العلاج المجاني ، وجعل التأمين الصحي يشمل جميع فئات المجتمع والاهتمام بصناعة الدواء ، والرقابة على المادة الفعالة وإمداد المناطق المحرومة من القرى والعزب بالوحدات الصحية وذلك للقضاء على الأمراض القاتلة مثل الكبد والفشل الكلوي المنتشرة بمصر ، لأنه كلما ارتفعت الحالة الصحية للأفراد زاد الإنتاج وزيادة الإنتاج هي نقطة البداية لتقدم مصر.
(5) المطالبة بالاهتمام بالبيئة وذلك لمحاربة التلوث وذلك بوضع خطط لجمع القمامة وعمل مصانع لتدويرها والاستفادة منها لأنها من أهم المشاكل التي تجتاح القرى والمدن وكذلك مطالبة الحكومة بتغطية المصارف التي تمر بالقرى وعلى مشارف المدن والتي تسبب التلوث والقضاء على مشكلة قش الأرز وذلك بعمل مصانع بعدد كافي للاستفادة منه في صناعة الأسمدة والأخشاب والورق والعلف للقضاء على مشكلة السحابة السوداء التي تلوث البيئة.
(6) مطالبة الدولة بالاهتمام بالفلاح حيث أن الزراعة مورد أساسي من موارد البلد ، وذلك بتوفير الدعم اللازم على البذور والمبيدات والأسمدة وذلك حتى لا يتكبد الفلاح خسائر كبيرة نتيجة المفارقات الكبيرة بين ثمن بيع المحصول وتكلفة المحصول أيضاً :-
- طلب جدولة القروض للفلاح مع بنك التنمية والائتمان الزراعي.
- إمداد الفلاح بنوعيات جيدة من البذور والمبيدات والأسمدة.
- توافر الإرشاد الزراعي.
- بناء الشون والصوامع حتى نساعد الفلاح على تسويق المحاصيل خصوصاً المحاصيل الرئيسية مثل الأرز والقمح والقطن ( وبتوافر هذه الرعاية نعمل على زيادة إنتاجية المحاصيل وخصوصاً القمح وتكون خطوة أكيدة للقضاء على مشكلة استيراد القمح وتوفير العملة الصعبة).
- حث الحكومة على زيادة المساحة المنزرعة من الأراضي الصحراوية وذلك بإنشاء الطرق وشق الترع والمصارف وإقامة الطلمبات ومحطات الرفع حتى يتم زراعة المحاصيل التي نقوم باستيرادها مثل القمح والسكر وبالتالي نوفر عملة صعبة للبد مع إتباع سياسة الانتشار بالتنفيذ.
(7) استيراد سلالات جيدة من الماشية للتربية لزيادة إنتاجية الألبان واللحوم الحمراء وكذلك الأعلاف والمبيدات البيطرية الجيدة التي تساعد على وفرة في الإنتاج مما تحقق ربح للفلاح وتساعد على خفض أسعار منتجات الألبان واللحوم الحمراء أسوة بالدول المتقدمة في هذا المجال مثل البرازيل وأوروبا.
( الاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر بتقديم قروض ميسرة والمشاركة في دراسة الجدوى وتسويق المنتجات.
(9) الاهتمام بالرياضة وذلك بتوفير الساحات بالمدارس وإمداد المناطق المحرومة بها.
وحتى تستطيع الدولة أن تحقق هذه العوامل لابد من وضع برنامج إصلاح اقتصادي عن طريقه نستطيع أن نوفر اعتمادات في ميزانية الدولة تكون أداة لنهوض البلد وتقدمها وتوفير الحياة الكريمة لكل أفراد المجتمع.
وهناك مجموعة من الاقتراحات لتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي وهي :-
(1) إعادة هيكلة بنود الميزانية وذلك بتحويل جزء منها لمشروعات إنتاجية نقوم بعمل مشاريع إنتاجية لتشغيل العمالة بالإدارة السليمة تحقق فائض ، هذا الفائض يدرج لسد العجز الموجود بالميزانية.
(2) إعادة هيكلة ميزانية الدعم بحيث لا يستفاد منها سوى الطبقة المعدومة ومحدودي الدخل حيث أن ميزانية الدعم 95.5 مليار يوجه منها 75.5 مليار جنيه لخدمة شركات الأسمدة والاسمنت والمبيدات والمستثمرين الأجانب الغير محتاجين للدعم.
(3) تطبيق الحد الأدنى والأقصى للأجور والمرتبات ، يوفر جزء كبير من ميزانية المرتبات حيث أن جميع الدول المتقدمة الفرق بين الحد الأدنى والأقصى هو عشر أمثال أو خمسة عشرة أمثال أما بمصر وصل الفرق بين الحد الأدنى والأقصى للمرتبات هو ثلاثة ألاف مرة.
(4) إلغاء اتفاقيات تصدير الغاز أو تعديل العقود حسب الأسعار العالمية لو تم التنفيذ سوف يوفر دخل كبير يدرج لميزانية الدولة .
(5) تعديل عقود B.O.T (Building. Operating. Transfer) والتي تم إبرامها مع الدول الأجنبية حيث أن هذا العقد معناه أن مصر تطلب من أي دولة أجنبية لبناء مشروع داخل مصر وتقوم الدولة الأجنبية بتشغيله والحصول على العائد الخاص به مقابل بناء المشروع لمدة زمنية معينة وبعد انتهاء هذه المدة تقوم الشركة بتحويل المشروع بالكامل لكي تستفيد منه مصر ولكن الذي حصل في مشروع العين السخنة وشرق التفريعة أن مصر صرفت مليارات على بناء هذه المشاريع ولو تم تعديل هذه العقود سوف يوفر موارد تدرج لميزانية الدولة.
(6) حث الحكومة على تحسين علاقاتنا بالعالم الخارجي وذلك لزيادة المعونات والمساعدات في شتى المجالات.
(7) الاستفادة بعضوية مصر في صندوق النقد الدولي وذلك بطلب قرض كبير بفترة سماح وفائدة بسيطة تصل إلى 1.5% ، يتم توظيف هذا القرض في إقامة مشروعات إنتاجية عملاقة تشغل عمال بكل أنواعها للقضاء على البطالة وعمل وفرة في الإنتاج يخفض الأسعار وتحقيق فائض هذا الفائض يعتبر مورد من موارد الميزانية.
( خضوع جميع الصناديق الخاصة وعددها 12 ألف صندوق إلى ميزانية الدولة والرقابة من جانب الجهاز المركزي للمحاسبات حيث أن دخل هذه الصناديق يتعدى 30 مليار جنيه.
(9) خضوع قطاعات كبيرة من الدولة للرقابة الأكيدة من جانب الجهاز المركزي للمحاسبات مثل رئاسة الجمهورية – الجيش – وزارة الداخلية – التلفزيون – المحافظات – الرقابة الإدارية – الجهاز المركزي للمحاسبات ، يوفر جزء كبير من ميزانية هذه القطاعات يدرج لسد العجز الموجود بميزانية الدولة.
(10) متابعة الحكومة في وضع خطة لاسترداد الأموال المسروقة والمنهوبة والتي تم تهريبها خارج مصر.
(11) التصرف في الأراضي المسلوبة والمنهوبة والأراضي الغير مستغلة في المدن والمدن الجديدة بالبيع للقطاع العائلي والمستثمرين لبناء مساكن ومصانع ، هذا البيع يحقق دخل كبير يعتبر مورد يضاف لميزانية الدولة.
(12) المشاركة الفعالة في التشريعات بالصورة التي تخدم المواطن وتوفر الأمن والأمان وتقضى على البلطجة وتعمل على زيادة الإنتاج حيث توفير الأمن يساعد على زيادة الإنتاج وموارد الدولة خصوصاً السياحة.
(13) مراقبة الحكومة خصوصاً وزارة الداخلية للقضاء على ظاهرة الانفلات الأمني وحتى لا يتكرر الفساد مثلما حدث في العصر السابق وتكون تعاليم الشريعة الإسلامية هي الأساس أسوة بالدول المتقدمة التي تعمل بتعاليم الشريعة الإسلامية بدون أن يكونوا مسلمين.
في النهاية أود أن أقول لكل أهل دائرتي ،،،
برنامجى ليس وعوداً أو شعارات زائفة .. ولن أعد بما لا أستطيع فعله ، وأعاهدكم أن أبذل قصاري جهدي لنصل بمصر ودائرتنا إلي ما نهدف إليه بالتشاور والحوار ... والتخطيط الجيد ثم التنفيذ الناجح بإذن الله.
وفقنا الله لما فيه خير البلاد ومصالح العباد ،،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

عبد العزيز إسماعيل عبد العزيز إسماعيل البولاقى

المحاسب عبد العزيز البولاقي هو انسب مرشح لهذه الفترة العصيبة التي تمر بها البلاد ، نأمل له التوفيق وان يسانده جميع أهالى المنصورة لانه انسان محترم ويحب الخير للناس وله فكر رائع ،

وفقك الله