نطالب الرئيس باصدار قانون حماية المعلم
ان اصعب عملية فى حياة البشر هى عملية انتاج العقول وبناء الثقافة تلك العملية التى من اجلها ارسل الله الرسل مبشرين ومعلمين ومنذرين من اجل تغير المجتمعات صغيرة كانت اوكبيرة واستخدم الرسل جمعيا ومنهم( محمدصلى الله علية وسلم) الذى استخدم كل وسائل التعلم والتى يقدمها الغرب الان على انها من انتاجة .واطلق على المسيح لقب المعلم.
واذا كنا نريد اصلاح التعليم وبناء مصر الجديدة فعلينا انضع فى كامل الاعتبار ان لا اصلاح ولا تنمية ولا بناء الا باصلاح التعليم باعتبارة النافذة المطله على العالم. ولا اصلاح للتعليم الا باصلاح احوال المعلم من كافة الجوانب وأول شىء هوالحفاظ على كرامة المعلم التى اهدرت من جانب الدولة .افلا يكون المعلم اهم من لاعب الكرة او الفنان هل هم اهم ممن يمارس مهنة التعليم اى دولة تلك التى تعطى مساحات اعلامية لراقصات. وتتحدث عن التنمية.اى دولةتلك التى لاتظهر المعلم الا فى صورة سلبية واى اعلام واعلاميين الذي يتحدثون عن سلبيات للمعلمين دون اظهار للشرفاء والكادحين والذين يعطون عمرهم كلة باجر زهيد بل ويحصل المعلم فى نهايه خدمتةطوال عمرة ما يعادل اجر راقصة لمدة 20 دقيقة اى دولة تلك التى يصعق طالب فيه معلمة ويضربه ويتعدى علية ويتعامل الطالب والمعلم سواء.
“مسؤولية إصلاح المُجتمَع تبدأ من المُعلّم من خلال ثورة تربويّة، وتعليميّة تُسهِم في غرس الأفكار الصالحة، والبنّاءة، والوطنيّة في نفوس الطلبة”, ان “المُعلّم هو وحدة بناء المُجتمَع من خلال ما يحمله من مُفاعِلات فكريّة، وقيميّة، وتربوية تُسهِم في بناء شخصيّة الطالب”. علينا تبنّي تشريع قانون حماية المُعلّمين، والعمليّة التربويّة، إضافة إلى أهميّة تطوير الكوادر التربويّة على وفق الأساليب والفنون الحديثة من خلال فكر جديد يحمل فى طياته الغايات التى يتطبها الوطن لترفع شأنة بين الامم .
ان الدستور افرد عدة مواد للتعليم والتعلم فالمادة( 19) تحدثت ووضحت ان التعليم هدفة بناء الشخصية المصرية وكذلك المادة( 20 ) و(21 )اما المادة( 22) والتى نصت على (المعامون ,واعضاء هيئة التدريس . ومعاونوهم, الركيزةالاسياسة للتعليم,تكفل الدولة تنمية كفاءاتهم العلمية,ومهارتهم المهنيه,ورعاية حقوقهم المادية والادبية,بما يضمن جودة التعليم وتحقيق اهدافة) واذا اعتبارنا ان الدولة الان فى فترة حرجة من الناحية الاقتصادية فان المعلمين لن يطالبو ا بحقوق مادية فهم اول من يحمل هموم الوطن وهم الصابرين المرابطيين
هم حماه الجبهة الداخلية هم الفكر وتعديل السلوك هم من يحملون اسلحة غير تقليدية يحتاجها الوطن فى تلك الاوانة وان كانت تلك المادة من الدستور الذى اقره الشعب فأن نطالب الرئيس وهو المسئول عن الوطن
وبما انه يمتلك التشريع الان باصدار قانون من رحم هذة المادة قانون حماية المعلم كي يحفظ كرامته وحقوقه التى نادى بها الدستور ووضع وثيقة حماية المعلم الذى يحفظ كرامته وان يحظر على الاعلام تناول السلبيات او او الاتهمات للمعلمين وقياداتهم الا بالشكل القانونى وان تختلف لغة الحوار معهم فقد ذهب بعض رجال الاعلام لينى نفسة على جثث المعلمين الشرفاء وتشمل الوثيقة حقوق المعلم وايضا الطالب والسؤال المهم من يحمى المعلم الان ؟
ان اصعب عملية فى حياة البشر هى عملية انتاج العقول وبناء الثقافة تلك العملية التى من اجلها ارسل الله الرسل مبشرين ومعلمين ومنذرين من اجل تغير المجتمعات صغيرة كانت اوكبيرة واستخدم الرسل جمعيا ومنهم( محمدصلى الله علية وسلم) الذى استخدم كل وسائل التعلم والتى يقدمها الغرب الان على انها من انتاجة .واطلق على المسيح لقب المعلم.
واذا كنا نريد اصلاح التعليم وبناء مصر الجديدة فعلينا انضع فى كامل الاعتبار ان لا اصلاح ولا تنمية ولا بناء الا باصلاح التعليم باعتبارة النافذة المطله على العالم. ولا اصلاح للتعليم الا باصلاح احوال المعلم من كافة الجوانب وأول شىء هوالحفاظ على كرامة المعلم التى اهدرت من جانب الدولة .افلا يكون المعلم اهم من لاعب الكرة او الفنان هل هم اهم ممن يمارس مهنة التعليم اى دولة تلك التى تعطى مساحات اعلامية لراقصات. وتتحدث عن التنمية.اى دولةتلك التى لاتظهر المعلم الا فى صورة سلبية واى اعلام واعلاميين الذي يتحدثون عن سلبيات للمعلمين دون اظهار للشرفاء والكادحين والذين يعطون عمرهم كلة باجر زهيد بل ويحصل المعلم فى نهايه خدمتةطوال عمرة ما يعادل اجر راقصة لمدة 20 دقيقة اى دولة تلك التى يصعق طالب فيه معلمة ويضربه ويتعدى علية ويتعامل الطالب والمعلم سواء.
“مسؤولية إصلاح المُجتمَع تبدأ من المُعلّم من خلال ثورة تربويّة، وتعليميّة تُسهِم في غرس الأفكار الصالحة، والبنّاءة، والوطنيّة في نفوس الطلبة”, ان “المُعلّم هو وحدة بناء المُجتمَع من خلال ما يحمله من مُفاعِلات فكريّة، وقيميّة، وتربوية تُسهِم في بناء شخصيّة الطالب”. علينا تبنّي تشريع قانون حماية المُعلّمين، والعمليّة التربويّة، إضافة إلى أهميّة تطوير الكوادر التربويّة على وفق الأساليب والفنون الحديثة من خلال فكر جديد يحمل فى طياته الغايات التى يتطبها الوطن لترفع شأنة بين الامم .
ان الدستور افرد عدة مواد للتعليم والتعلم فالمادة( 19) تحدثت ووضحت ان التعليم هدفة بناء الشخصية المصرية وكذلك المادة( 20 ) و(21 )اما المادة( 22) والتى نصت على (المعامون ,واعضاء هيئة التدريس . ومعاونوهم, الركيزةالاسياسة للتعليم,تكفل الدولة تنمية كفاءاتهم العلمية,ومهارتهم المهنيه,ورعاية حقوقهم المادية والادبية,بما يضمن جودة التعليم وتحقيق اهدافة) واذا اعتبارنا ان الدولة الان فى فترة حرجة من الناحية الاقتصادية فان المعلمين لن يطالبو ا بحقوق مادية فهم اول من يحمل هموم الوطن وهم الصابرين المرابطيين
هم حماه الجبهة الداخلية هم الفكر وتعديل السلوك هم من يحملون اسلحة غير تقليدية يحتاجها الوطن فى تلك الاوانة وان كانت تلك المادة من الدستور الذى اقره الشعب فأن نطالب الرئيس وهو المسئول عن الوطن
وبما انه يمتلك التشريع الان باصدار قانون من رحم هذة المادة قانون حماية المعلم كي يحفظ كرامته وحقوقه التى نادى بها الدستور ووضع وثيقة حماية المعلم الذى يحفظ كرامته وان يحظر على الاعلام تناول السلبيات او او الاتهمات للمعلمين وقياداتهم الا بالشكل القانونى وان تختلف لغة الحوار معهم فقد ذهب بعض رجال الاعلام لينى نفسة على جثث المعلمين الشرفاء وتشمل الوثيقة حقوق المعلم وايضا الطالب والسؤال المهم من يحمى المعلم الان ؟
