الإعلامية / ليلى مراد شتا
مرشحتكم لمجلس الشعب المصرى 2010
دائرة كفر الشيخ (فئات)
مرشحتكم لمجلس الشعب المصرى 2010
دائرة كفر الشيخ (فئات)
لا يوجد صورة
الإعلامية ( ليلى مراد شتا )
لعضوية مجلس الشعب 2010
على مقعد المرأة
فئات
دائرة كفر الشيخ
عضو أمانة الحزب الوطني الديمقراطي
بكالريوس اعلام - جامعة القاهرة
مسئول الاعلام والعلاقات العامة بالادارة الصحية بدسوق
مسئول الثقافة الصحية سابقا
عضو جمعية خريجي الاعلام بجامعة القاهرة
عضو نادي الأدب
عضو جمعية أصدقاء البيئة
عضو جمعية تنمية المجتمع بالبحري
عضو نادي المشاهد بمركز اعلام دسوق
عضو لجنة السلامه والصحه المهنيه
عضو جمعية رابطة ابناء شتا بالقاهرة
المشاركة في الانتخابات الرئاسية بتوكيل عن السيد الرئيس
المشاركة في التعديلات الدستورية الاخيرة
المشاركة في جميع مؤتمرات الحزب الوطني
المشاركة في التجديد النصفي لمجلس الشورى
المشاركة في المجلس القومي للمرأه
المشاركة في عمل العديد من المعارض الخيرية
عمل ندوات تثقيفية فى الثقافة الصحية
المشاركة فى العديد من الامسيات الدينية والسهرات الرمضانية
تدريب عدد من الفتيات والسيدات على التوعيه الصحيه والاسعافات الاولية
تقديم الخدمات فى الحصول على بعض الوظائف البسيطة
.....................................................
.....................................................
(((((((البرنامج الانتخابي)))))))
.....................................................
ان برنامجي الانتخابي يدور في المقام الأول حول دعم القضايا والمشكلات المجتمعية التي تواجه الأفراد على اختلاف مراحلهم العمرية والعمل على ايجاد الحلول المناسبة لها .
بسم الله الرحمن الرحيم " وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ "صدق الله العظيم
في البدايه لابد أن يكون هناك وعي لدى كافة أفراد المجتمع في المجالات المختلفة وذلك بنشر الثقافة العامه والوعي السياسي والصحي والبيئي والعمل على تغيير السلوكيات الخاطئة في المجتمع
بسم الله الرحمن الرحيم " إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ" صدق الله العظيم
ويمكن ايضاح البرنامج الانتخابي في النقاط الآتية :
............................................
............................................
............................................
كلمة الأستاذه ليلى شتا
............................................
............................................
باديء ذي بدء يسعدني ويشرفني أن أرحب بكل الشباب الذين انضموا الينا عبر الفيس بوك واتوجه اليهم جميعا بالشكر والتقدير نظراً لدورهم الإيجابي في الجروب لدعمي في العملية الانتخابية.
أعزائي الشباب، أنه من الضروري يكون لدينا انتماء، فالانتماء للوطن وللحزب الوطني يولد الإبداع والابتكار من خلال العمل الحزبي أو العمل التطوعي الذي نشعر من خلاله بالسعادة البالغة و هذا الشعور هو الذي يفجر بداخلنا طاقات كامنة. ان الانتماء ليس وليد ساعة أو يوم ولكنه يتربى معنا منذ الصغر ، فقد كان والدي رحمة الله عليه يعمل بالعمل التطوعي لخدمة المجتمع و كنت أذهب معه وأرى وأشاهد وأنا طفلة صغيرة وهو يستقبل المهاجرين في حرب 67 ويقوم هو وأقرانه بتسكينهم وتوزيع الكساء والغذاء عليهم ومن هنا تربينا على حب الوطن وخدمة المجتمع وبات يجري في دمائنا، فنحن نسعد لسعادة الوطن ونحزن لأي ضرر يصيبه مهما قل حجمه.
أعزائي الشباب، سأقوم بسرد ما حدث لي خلال تجربتي في أمانة الحزب الوطني في سطور قليله، التجربة التي حركت بداخلي طاقات كامنه لم يكن لدي علم بها، فكنت من قبل أعمل في المجال الصحي فقط ، إلا أنه من خلال عملي بأمانة المرأة وأمانة الإعلام شعرت بوجود كم هائل من تراكم المعلومات والخبرات في مجالات متعددة وثقافات شتى. فقد كنت أقوم بندوات و أمسيات ثقافية في العديد من الموضوعات كالثقافة الدينية والوعي الصحي والبيئي والسياسي وأيضاً في حفلات حفظ القرآن الكريم. وكان هناك دورات لقيادات الحزب الوطني بالإضافة إلى القراءات المتعددة في شتى المجالات، وكنت أتحدث من خلال الحزب في كافة الموضوعات التي تهم المجتمع بأسره.
فاستشعرت من خلال الندوات الجماهيرية أن هناك عدم وعي لدى عدد ليس بقليل من أفراد المجتمع الريفي، فأدركت أن يكون لي رسالة أستهدف بها فئة الأميين وغير المثقفين بنشر الوعي الصحي والبيئي و السياسي ونشر الوعي الثقافي في المجتمع.
فالتحقت بكلية الإعلام جامعة القاهرة وحصلت على بكالريوس الإعلام في سن الأربعين رغم وجود أسرة وأبناء في مراحل تعليمية مختلفة ووجود مسئولية مجتمعية تجاه المجتمع من خلال العمل التطوعي في العديد من الجمعيات ومن خلال عملي كمسئول للثقافة الصحية وعملي في أمانة الحزب الوطني.
فكل هذا كان نتيجة مباشرة للإنتماء الذي هو في النهاية يولد الإبداع والابتكار ويشعرنا بالسعادة التي نجدها في خدمة الآخرين وتقديم يد العون والمساعدة لمن هو بحاجه لها.
ان الاتصال الجماهيري والاحتكاك المباشر بالمواطنين على اختلاف الفئات التي ينتمون إليها يولد الشعور بالمسئولية المجتمعية تجاه القضايا والمشكلات التي يعاني منها الأفراد داخل المجتمع وبالتالي فإن الإحساس بالمسئولية يدفعني لتقديم نفسي من خلال نافذة البرلمان لتوصيل متطلبات المواطنين ومقترحاتهم إلى المسئولين لإيجاد الحلول الملائمة ودعم ومساندة هذه القضايا من جانب السلطتين التشريعية والتنفيذية . وكل ذلك لا يعود بقدر ما يعود على المجتمع ككل بالأمن والأمان والإستقرار.
فلابد أن نتكاتف ونتضافر جميعاً وتتضافر الجهود في مد يد العون لدعم ومساندة القضاية الحياتية للشباب الذين هم عماد الأمة وأمل المستقبل، ويجب أن يكون لكل منا نصيب من المسئولية المجتمعية تجاه هذه القضايا، كي نصل ليس فقط إلى هدفنا بل إلى غاية الأمه مجتمعه ولكي نرتقى بمجتمعنا إلى الحد الذي يجعلنا نسابق الأمم المتقدمة في شتى المجالات.
بسم الله الرحمن الرحيم
" إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ "
صدق الله العظيم
فلابد لنا جميعاً أن نحرص على غرس القيم والأخلاقيات والمبادئ الإيجابية داخل المجتمع كي نحقق آمالنا وأحلامنا التي طالما انتظرناها .
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ليلى مراد شتا
لعضوية مجلس الشعب 2010
على مقعد المرأة
فئات
دائرة كفر الشيخ
عضو أمانة الحزب الوطني الديمقراطي
بكالريوس اعلام - جامعة القاهرة
مسئول الاعلام والعلاقات العامة بالادارة الصحية بدسوق
مسئول الثقافة الصحية سابقا
عضو جمعية خريجي الاعلام بجامعة القاهرة
عضو نادي الأدب
عضو جمعية أصدقاء البيئة
عضو جمعية تنمية المجتمع بالبحري
عضو نادي المشاهد بمركز اعلام دسوق
عضو لجنة السلامه والصحه المهنيه
عضو جمعية رابطة ابناء شتا بالقاهرة
المشاركة في الانتخابات الرئاسية بتوكيل عن السيد الرئيس
المشاركة في التعديلات الدستورية الاخيرة
المشاركة في جميع مؤتمرات الحزب الوطني
المشاركة في التجديد النصفي لمجلس الشورى
المشاركة في المجلس القومي للمرأه
المشاركة في عمل العديد من المعارض الخيرية
عمل ندوات تثقيفية فى الثقافة الصحية
المشاركة فى العديد من الامسيات الدينية والسهرات الرمضانية
تدريب عدد من الفتيات والسيدات على التوعيه الصحيه والاسعافات الاولية
تقديم الخدمات فى الحصول على بعض الوظائف البسيطة
.....................................................
.....................................................
(((((((البرنامج الانتخابي)))))))
.....................................................
ان برنامجي الانتخابي يدور في المقام الأول حول دعم القضايا والمشكلات المجتمعية التي تواجه الأفراد على اختلاف مراحلهم العمرية والعمل على ايجاد الحلول المناسبة لها .
بسم الله الرحمن الرحيم " وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ "صدق الله العظيم
في البدايه لابد أن يكون هناك وعي لدى كافة أفراد المجتمع في المجالات المختلفة وذلك بنشر الثقافة العامه والوعي السياسي والصحي والبيئي والعمل على تغيير السلوكيات الخاطئة في المجتمع
بسم الله الرحمن الرحيم " إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ" صدق الله العظيم
ويمكن ايضاح البرنامج الانتخابي في النقاط الآتية :
• العمل على حل مشكلة البطالة بتوفير فرص العمل المناسبة لجميع المؤهلات العلمية وذلك لضمان أن يعمل الشباب كلٌ في مجاله مما يعود بنفع على الأفراد والمجتمع على حد سواء .
• دعم المشروعات الصغيرة لدى الشباب و تبني أفكارهم في هذا المجال وتمنيتها ونشرها .
• دعم ومساندة قضايا الشباب من ذلك قضية الإسكان التي تؤرق المقبلين على الزواج .
• تفعيل دور الشباب في النوادي ومراكز الشباب .
• الإهتمام بالمصالح الحكومية ومدى تقديم الخدمة للمواطن .
• مكافحة الفقر وحل مشكلة الأرامل اللائي لا يستطعن الحصول على المعاشات والعمل على زيادة هذه المعاشات .
• العمل على الحد من ارتفاع الأسعار ومكافحة الاستغلال التجاري والقضاء على ظاهرة الاحتكار .
• دعم ومساندة المشكلة السكانية بزيادة التوعية بأهمية تنظيم الأسرة والمباعدة بين الأطفال والتعريف بالصحة الانجابية .
• توفير الرعاية اللازمة للأم والطفل في المستشفيات والوحدات الصحية .
• تحسين أحوال المستشفيات العامة والوحدات الصحية وأداء الخدمات بها وتوفير الرعاية اللازمة للمرضى .
• تحسين أداء خدمات التأمين الصحي وحل مشاكل المنتفعين بها .
• توفير العلاج على نفقة الدولة بالوضع القانوني المشروع .
• الاهتمام البالغ بمحطات تنقية المياه والعمل على تحسين مياه الشرب .
• العمل على حل مشاكل الصرف الصحي في كافة أنحاء المحافظة .
• الاهتمام بمواقف السيارات وتمهيد ورصف الطرق الغير ممهدة .
• العمل على حل مشكلة المرور وتنظيمه في شوارع المحافظة .
• الاهتمام بمراكز الشباب والمنشآت الرياضية وتفعيل ممارسة جميع الأنشطة على الوجه المرسوم لها قانوناً ولائحياً.
• مكافحة الأمية والعمل على زيادة الوعي لدى الأفراد في كافة المجالات .
• تبني حملة قومية لمكافحة التلوث البيئي بأنواعه المختلفة (تلوث الماء – تلوث الهواء – تلوث التربة – وغيرها.. ) وذلك للحفاظ على صحة الأفراد والوقاية من أمراض التلوث .
• تشجير الشوارع والحفاظ على نظافتها مما يوفر بيئة أفضل للمواطنين .
• ترسيخ ودعم القيم الإيجابية في المجتمع وحس الشباب على أهمية ودور المسئولية الاجتماعية فــــي العمل التطوعي تجاه المجتمع وقضاياه .
• دعم المشروعات الصغيرة لدى الشباب و تبني أفكارهم في هذا المجال وتمنيتها ونشرها .
• دعم ومساندة قضايا الشباب من ذلك قضية الإسكان التي تؤرق المقبلين على الزواج .
• تفعيل دور الشباب في النوادي ومراكز الشباب .
• الإهتمام بالمصالح الحكومية ومدى تقديم الخدمة للمواطن .
• مكافحة الفقر وحل مشكلة الأرامل اللائي لا يستطعن الحصول على المعاشات والعمل على زيادة هذه المعاشات .
• العمل على الحد من ارتفاع الأسعار ومكافحة الاستغلال التجاري والقضاء على ظاهرة الاحتكار .
• دعم ومساندة المشكلة السكانية بزيادة التوعية بأهمية تنظيم الأسرة والمباعدة بين الأطفال والتعريف بالصحة الانجابية .
• توفير الرعاية اللازمة للأم والطفل في المستشفيات والوحدات الصحية .
• تحسين أحوال المستشفيات العامة والوحدات الصحية وأداء الخدمات بها وتوفير الرعاية اللازمة للمرضى .
• تحسين أداء خدمات التأمين الصحي وحل مشاكل المنتفعين بها .
• توفير العلاج على نفقة الدولة بالوضع القانوني المشروع .
• الاهتمام البالغ بمحطات تنقية المياه والعمل على تحسين مياه الشرب .
• العمل على حل مشاكل الصرف الصحي في كافة أنحاء المحافظة .
• الاهتمام بمواقف السيارات وتمهيد ورصف الطرق الغير ممهدة .
• العمل على حل مشكلة المرور وتنظيمه في شوارع المحافظة .
• الاهتمام بمراكز الشباب والمنشآت الرياضية وتفعيل ممارسة جميع الأنشطة على الوجه المرسوم لها قانوناً ولائحياً.
• مكافحة الأمية والعمل على زيادة الوعي لدى الأفراد في كافة المجالات .
• تبني حملة قومية لمكافحة التلوث البيئي بأنواعه المختلفة (تلوث الماء – تلوث الهواء – تلوث التربة – وغيرها.. ) وذلك للحفاظ على صحة الأفراد والوقاية من أمراض التلوث .
• تشجير الشوارع والحفاظ على نظافتها مما يوفر بيئة أفضل للمواطنين .
• ترسيخ ودعم القيم الإيجابية في المجتمع وحس الشباب على أهمية ودور المسئولية الاجتماعية فــــي العمل التطوعي تجاه المجتمع وقضاياه .
............................................
............................................
............................................
كلمة الأستاذه ليلى شتا
............................................
............................................
باديء ذي بدء يسعدني ويشرفني أن أرحب بكل الشباب الذين انضموا الينا عبر الفيس بوك واتوجه اليهم جميعا بالشكر والتقدير نظراً لدورهم الإيجابي في الجروب لدعمي في العملية الانتخابية.
أعزائي الشباب، أنه من الضروري يكون لدينا انتماء، فالانتماء للوطن وللحزب الوطني يولد الإبداع والابتكار من خلال العمل الحزبي أو العمل التطوعي الذي نشعر من خلاله بالسعادة البالغة و هذا الشعور هو الذي يفجر بداخلنا طاقات كامنة. ان الانتماء ليس وليد ساعة أو يوم ولكنه يتربى معنا منذ الصغر ، فقد كان والدي رحمة الله عليه يعمل بالعمل التطوعي لخدمة المجتمع و كنت أذهب معه وأرى وأشاهد وأنا طفلة صغيرة وهو يستقبل المهاجرين في حرب 67 ويقوم هو وأقرانه بتسكينهم وتوزيع الكساء والغذاء عليهم ومن هنا تربينا على حب الوطن وخدمة المجتمع وبات يجري في دمائنا، فنحن نسعد لسعادة الوطن ونحزن لأي ضرر يصيبه مهما قل حجمه.
أعزائي الشباب، سأقوم بسرد ما حدث لي خلال تجربتي في أمانة الحزب الوطني في سطور قليله، التجربة التي حركت بداخلي طاقات كامنه لم يكن لدي علم بها، فكنت من قبل أعمل في المجال الصحي فقط ، إلا أنه من خلال عملي بأمانة المرأة وأمانة الإعلام شعرت بوجود كم هائل من تراكم المعلومات والخبرات في مجالات متعددة وثقافات شتى. فقد كنت أقوم بندوات و أمسيات ثقافية في العديد من الموضوعات كالثقافة الدينية والوعي الصحي والبيئي والسياسي وأيضاً في حفلات حفظ القرآن الكريم. وكان هناك دورات لقيادات الحزب الوطني بالإضافة إلى القراءات المتعددة في شتى المجالات، وكنت أتحدث من خلال الحزب في كافة الموضوعات التي تهم المجتمع بأسره.
فاستشعرت من خلال الندوات الجماهيرية أن هناك عدم وعي لدى عدد ليس بقليل من أفراد المجتمع الريفي، فأدركت أن يكون لي رسالة أستهدف بها فئة الأميين وغير المثقفين بنشر الوعي الصحي والبيئي و السياسي ونشر الوعي الثقافي في المجتمع.
فالتحقت بكلية الإعلام جامعة القاهرة وحصلت على بكالريوس الإعلام في سن الأربعين رغم وجود أسرة وأبناء في مراحل تعليمية مختلفة ووجود مسئولية مجتمعية تجاه المجتمع من خلال العمل التطوعي في العديد من الجمعيات ومن خلال عملي كمسئول للثقافة الصحية وعملي في أمانة الحزب الوطني.
فكل هذا كان نتيجة مباشرة للإنتماء الذي هو في النهاية يولد الإبداع والابتكار ويشعرنا بالسعادة التي نجدها في خدمة الآخرين وتقديم يد العون والمساعدة لمن هو بحاجه لها.
ان الاتصال الجماهيري والاحتكاك المباشر بالمواطنين على اختلاف الفئات التي ينتمون إليها يولد الشعور بالمسئولية المجتمعية تجاه القضايا والمشكلات التي يعاني منها الأفراد داخل المجتمع وبالتالي فإن الإحساس بالمسئولية يدفعني لتقديم نفسي من خلال نافذة البرلمان لتوصيل متطلبات المواطنين ومقترحاتهم إلى المسئولين لإيجاد الحلول الملائمة ودعم ومساندة هذه القضايا من جانب السلطتين التشريعية والتنفيذية . وكل ذلك لا يعود بقدر ما يعود على المجتمع ككل بالأمن والأمان والإستقرار.
فلابد أن نتكاتف ونتضافر جميعاً وتتضافر الجهود في مد يد العون لدعم ومساندة القضاية الحياتية للشباب الذين هم عماد الأمة وأمل المستقبل، ويجب أن يكون لكل منا نصيب من المسئولية المجتمعية تجاه هذه القضايا، كي نصل ليس فقط إلى هدفنا بل إلى غاية الأمه مجتمعه ولكي نرتقى بمجتمعنا إلى الحد الذي يجعلنا نسابق الأمم المتقدمة في شتى المجالات.
بسم الله الرحمن الرحيم
" إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ "
صدق الله العظيم
فلابد لنا جميعاً أن نحرص على غرس القيم والأخلاقيات والمبادئ الإيجابية داخل المجتمع كي نحقق آمالنا وأحلامنا التي طالما انتظرناها .
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت .... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ليلى مراد شتا