للحوار أصول وللسياسة رجال وقليلون هم أصحاب
الفكر.واذاكان البعض يعتبر ترشيح الأخ خالدأبوحامدمؤامرةقدتم الاتفاق عليهاللنيل من بعض المرشحين .فهذه وجهة نظرعلينااحترامها.فالترشيح حق كفله الدستورللجميع واذا كان البعض ينكروجود الاستاذ خالدأبو حامدكمحام فهوواهم ومن ينكره كمرشح فهو الوهم بعينه.فكان الرجل موجوداًقبل أن يتحرك صبيان السياسةومن ينكر ذلك فهو أشبه
بصغيريحبو أوضريربين النخيل يتخبط واذاكان أبوحامدمسانداًلماهرالحريرى فى انتخابات المحامين فكلاهما يفتخر بالاخرفنجاح الحريرى هو فشل للاخرين
وان دل على شىء فدلالته تواجدالحريرى بقوةوتواجدمن ساندوه ومنهم أبو حامد.والحمدلله جاءت النتيجة كما نبتغى فكانت قهراًلللآخرين.ولطالما ترك أبو حامدبصمته من خلال عمله المهنى وتواجده الاجتماعى وظهر ذلك جلياًمن خلال المركزالوطنى لحقوق الانسان ولنا الفخرأن بمحافظتنا المنظمة الحقوقية الوحيدة.فتصدينا بفكر واع وعقل مستنيرلظاهرةالهجرة غير المشروعةفى وقت عجزالكثيرون
فى مجردالكلام عنهافكان من نتائج مؤتمرنا الأول عندمحاربة هذه الظاهرة مدينة مطوبس الجديدةومصيف مطوبس المنسوبين للغير-وحملنا على عاتقنا تنمية شمال مطوبس فى مؤتمرنا الثانى الذى حاربنا فيه بعض المرشحين ظناًمنه أن كل من يعمل
بالعمل العام سيطرح اسمه للانتخابات وكأن الدائرة أصبحت حكراًعليه بعد أن سعى جاهداًللتخلص من كل معارضيه واختار المستضعفين الذين يقولون دائماً أمين حتى يظل هو الهيمن ويجعل
من نفسه الشخصية المحورية فى كل لقاءفلم يكن قادراًيوماًعلى مواجهة أصحاب الفكر.أما بخصوص أسودكربون فقصته طويلة ستطرح على الناخبين بمعلومات موثقة ضمن ملفات كثيرة تحمل فى طياتهاالمتاجرةبالبسطاءمن أبناءالمركز قد يكون بينهامقابر مطوبس الجديدة.واذاكنا قد حققنا غايتنا فى انتخابات المحامين وانتهينالنجاح بهرالكثيرون وقهر الحاقدون فأين المؤامرة فى ترشيح الأخ خالد أبوحامد"المحامى"وان كان من المرشحين أو أنصارهم ينكر عليه فكره فأهلاًبهم فى مناظرة علنية.ولنا معكم لقاء.
الفكر.واذاكان البعض يعتبر ترشيح الأخ خالدأبوحامدمؤامرةقدتم الاتفاق عليهاللنيل من بعض المرشحين .فهذه وجهة نظرعلينااحترامها.فالترشيح حق كفله الدستورللجميع واذا كان البعض ينكروجود الاستاذ خالدأبو حامدكمحام فهوواهم ومن ينكره كمرشح فهو الوهم بعينه.فكان الرجل موجوداًقبل أن يتحرك صبيان السياسةومن ينكر ذلك فهو أشبه
بصغيريحبو أوضريربين النخيل يتخبط واذاكان أبوحامدمسانداًلماهرالحريرى فى انتخابات المحامين فكلاهما يفتخر بالاخرفنجاح الحريرى هو فشل للاخرين
وان دل على شىء فدلالته تواجدالحريرى بقوةوتواجدمن ساندوه ومنهم أبو حامد.والحمدلله جاءت النتيجة كما نبتغى فكانت قهراًلللآخرين.ولطالما ترك أبو حامدبصمته من خلال عمله المهنى وتواجده الاجتماعى وظهر ذلك جلياًمن خلال المركزالوطنى لحقوق الانسان ولنا الفخرأن بمحافظتنا المنظمة الحقوقية الوحيدة.فتصدينا بفكر واع وعقل مستنيرلظاهرةالهجرة غير المشروعةفى وقت عجزالكثيرون
فى مجردالكلام عنهافكان من نتائج مؤتمرنا الأول عندمحاربة هذه الظاهرة مدينة مطوبس الجديدةومصيف مطوبس المنسوبين للغير-وحملنا على عاتقنا تنمية شمال مطوبس فى مؤتمرنا الثانى الذى حاربنا فيه بعض المرشحين ظناًمنه أن كل من يعمل
بالعمل العام سيطرح اسمه للانتخابات وكأن الدائرة أصبحت حكراًعليه بعد أن سعى جاهداًللتخلص من كل معارضيه واختار المستضعفين الذين يقولون دائماً أمين حتى يظل هو الهيمن ويجعل
من نفسه الشخصية المحورية فى كل لقاءفلم يكن قادراًيوماًعلى مواجهة أصحاب الفكر.أما بخصوص أسودكربون فقصته طويلة ستطرح على الناخبين بمعلومات موثقة ضمن ملفات كثيرة تحمل فى طياتهاالمتاجرةبالبسطاءمن أبناءالمركز قد يكون بينهامقابر مطوبس الجديدة.واذاكنا قد حققنا غايتنا فى انتخابات المحامين وانتهينالنجاح بهرالكثيرون وقهر الحاقدون فأين المؤامرة فى ترشيح الأخ خالد أبوحامد"المحامى"وان كان من المرشحين أو أنصارهم ينكر عليه فكره فأهلاًبهم فى مناظرة علنية.ولنا معكم لقاء.