تشهد محافظة جنوب سيناء صراعا سياسيا لم تشهده من قبل, حيث يسعي جميع المرشحين من أعضاء الحزب الوطني لاختيار وتأييد الحزب لهم حتي يحظوا بتأييد المواطنين, حيث إن جنوب سيناء محافظة الحزب الواحد.
وتتم العملية الانتخابية في دائرتين هما خليج السويس والعقبة عدا مقعد المرأة فسيكون دائرة واحدة بإجمالي أصوات بلغت51 ألف صوت حيث يدلي الناخبون بأصواتهم في65 لجنة اقتراع موزعة علي جميع مدن المحافظة وتسابق المرشحون والبالغ عددهم حتي الآن12 مرشحا من صفة الفئات والعمال وأكثر من7 سيدات علي مقعد المرأة.
فالكل يأمل في الفوز بعضوية مجلس الشعب وذلك من خلال نشر الدعاية الانتخابية والملصقات الخاصة بهم, وقد أقام البعض موائد الإفطار جماعية أملا في رفع المعاناة عن الفقراء خلال الشهر الكريم ومن ثم كسب أصوات الناخبين وذلك بعد أن حصلوا علي تأييد قبائلهم لخوض المعركة التي من المتوقع أن تسفر عن منافسات كبري لم تشهدها المحافظة من قبل بين المرشحين.
ومن النوادر بجنوب سيناء خوض5 مرشحين من أبناء قبيلة المزينة الانتخابات بينهم فتاة وسيدة بدوية ومن الغريب أن معظمهم يحظي بتأييد الشارع السيناوي, كما أن هناك ثلاثة مرشحين من أبناء العليقات يخوضون معركة الشعب ويعدون من البارزين علي أرض المحافظة.
ولأول مرة في تاريخ جنوب سيناء تتقدم إحدي سيدات قبيلة الحماضة وتدعي صالحة سليم فتيح لخوض الانتخابات, وتعد من أبرز سيدات قبيلتها وتحظي بشعبية وتأييد كبيرين وتنتمي إلي مدينة أبورديس حيث إن لها ثقلا كبيرا بين أبناء وفتيات وسيدات عمومتها, كما أن لها نشاطا بارزا في العمل الاجتماعي والإنساني والحزبي حيث تترأس مجلس إدارة جمعية الرضوة الخيرية وتخوض معركة الشعب علي مقعد العمال من خلال برنامج انتخابي مميز يحقق آمال وطموحات الشعب السيناوي حيث تهتم بالمرأة وتؤكد دائما خلال جولاتها الميدانية تمكين المرأة السيناوية اجتماعيا واقتصاديا وأن تجعل المرأة لنفسها كيانا يحقق طموحاتها وأفراد أسرتها.
ولأول مرة يحصل إبراهيم رفيع عضو مجلس الشعب السابق علي وثيقة تأييد ومؤازرة من قبائل الحويطات التي ينتمي إليها والترابين والأحيوات والجراجرة لمساندته في خوض انتخابات مجلس الشعب, ويعد الوحيد من أبناء قبيلته التي يحرص علي خوض الانتخابات نظرا لشعبيته الكبيرة واحترام المواطنين له.
وتتم العملية الانتخابية في دائرتين هما خليج السويس والعقبة عدا مقعد المرأة فسيكون دائرة واحدة بإجمالي أصوات بلغت51 ألف صوت حيث يدلي الناخبون بأصواتهم في65 لجنة اقتراع موزعة علي جميع مدن المحافظة وتسابق المرشحون والبالغ عددهم حتي الآن12 مرشحا من صفة الفئات والعمال وأكثر من7 سيدات علي مقعد المرأة.
فالكل يأمل في الفوز بعضوية مجلس الشعب وذلك من خلال نشر الدعاية الانتخابية والملصقات الخاصة بهم, وقد أقام البعض موائد الإفطار جماعية أملا في رفع المعاناة عن الفقراء خلال الشهر الكريم ومن ثم كسب أصوات الناخبين وذلك بعد أن حصلوا علي تأييد قبائلهم لخوض المعركة التي من المتوقع أن تسفر عن منافسات كبري لم تشهدها المحافظة من قبل بين المرشحين.
ومن النوادر بجنوب سيناء خوض5 مرشحين من أبناء قبيلة المزينة الانتخابات بينهم فتاة وسيدة بدوية ومن الغريب أن معظمهم يحظي بتأييد الشارع السيناوي, كما أن هناك ثلاثة مرشحين من أبناء العليقات يخوضون معركة الشعب ويعدون من البارزين علي أرض المحافظة.
ولأول مرة في تاريخ جنوب سيناء تتقدم إحدي سيدات قبيلة الحماضة وتدعي صالحة سليم فتيح لخوض الانتخابات, وتعد من أبرز سيدات قبيلتها وتحظي بشعبية وتأييد كبيرين وتنتمي إلي مدينة أبورديس حيث إن لها ثقلا كبيرا بين أبناء وفتيات وسيدات عمومتها, كما أن لها نشاطا بارزا في العمل الاجتماعي والإنساني والحزبي حيث تترأس مجلس إدارة جمعية الرضوة الخيرية وتخوض معركة الشعب علي مقعد العمال من خلال برنامج انتخابي مميز يحقق آمال وطموحات الشعب السيناوي حيث تهتم بالمرأة وتؤكد دائما خلال جولاتها الميدانية تمكين المرأة السيناوية اجتماعيا واقتصاديا وأن تجعل المرأة لنفسها كيانا يحقق طموحاتها وأفراد أسرتها.
ولأول مرة يحصل إبراهيم رفيع عضو مجلس الشعب السابق علي وثيقة تأييد ومؤازرة من قبائل الحويطات التي ينتمي إليها والترابين والأحيوات والجراجرة لمساندته في خوض انتخابات مجلس الشعب, ويعد الوحيد من أبناء قبيلته التي يحرص علي خوض الانتخابات نظرا لشعبيته الكبيرة واحترام المواطنين له.