دمياط.. دوائر قليلة وسخونة أكثر
ورغم أن عدد الدوائر الانتخابية فى دمياط لا يتجاوز الأربع دوائر فإنها من أكثر الدوائر الانتخابية سخونة ووقوع أحداث عنف فى الانتخابات الماضية، بسبب كثرة المرشحين فى جميع الدوائر واختلاف انتماءاتهم الحزبية، إلى جانب الجمع بين المال والسلطة لدى أغلب المرشحين والعصبية القبلية التى تربط المرشحين بدوائرهم الانتخابية.
وتعتبر دائرة الزرقا هى أكثر الدوائر سخونة لوجود عدد من المرشحين المثيرين للجدل ويأتى فى مقدمتهم النائب الدكتور جمال الزينى وهو أحد أبرز الأسماء المطروحة على قائمة الوطنى والذى يواجه حربا خفية داخل الدائرة يقف خلفها عدد من أبناء الدائرة الذين يرون أن الزينى لم يقدم خدمات تذكر لأبناء دائرته، ويواجه الزينى معركة شرسة مع مرشح الإخوان الدكتور سعد عمارة.
أما الدائرة الأولى بندر ومركز دمياط فكانت من أكثر الدوائر الانتخابية اشتعالا فى 2005 والتى راح ضحيتها ثلاثة مواطنين من أبناء دمياط.
المشهد الانتخابى فى الدائرة الأولى يكرر نفسه للمرة الثانية حيث يشهد المجمع الانتخابى منافسة ساخنة بين اللواء سمير موسى عضو مجلس الشعب، وياسر الديب داخل مجمع الوطنى، والذى لم يحسم لأى منهما حتى الآن، إلا أن اختيار أحدهما يزيد رغبة الانتقام لدى الآخر، بينما إقصاؤهما يشعل نار الانتقام من مرشح الحزب، الذى يواجه أشرس وأعنف معركة أمام مرشح كتلة الإخوان والنائب الأسبق المهندس صابر عبدالصادق أحد قيادات الجماعة.
ورغم أن عدد الدوائر الانتخابية فى دمياط لا يتجاوز الأربع دوائر فإنها من أكثر الدوائر الانتخابية سخونة ووقوع أحداث عنف فى الانتخابات الماضية، بسبب كثرة المرشحين فى جميع الدوائر واختلاف انتماءاتهم الحزبية، إلى جانب الجمع بين المال والسلطة لدى أغلب المرشحين والعصبية القبلية التى تربط المرشحين بدوائرهم الانتخابية.
وتعتبر دائرة الزرقا هى أكثر الدوائر سخونة لوجود عدد من المرشحين المثيرين للجدل ويأتى فى مقدمتهم النائب الدكتور جمال الزينى وهو أحد أبرز الأسماء المطروحة على قائمة الوطنى والذى يواجه حربا خفية داخل الدائرة يقف خلفها عدد من أبناء الدائرة الذين يرون أن الزينى لم يقدم خدمات تذكر لأبناء دائرته، ويواجه الزينى معركة شرسة مع مرشح الإخوان الدكتور سعد عمارة.
أما الدائرة الأولى بندر ومركز دمياط فكانت من أكثر الدوائر الانتخابية اشتعالا فى 2005 والتى راح ضحيتها ثلاثة مواطنين من أبناء دمياط.
المشهد الانتخابى فى الدائرة الأولى يكرر نفسه للمرة الثانية حيث يشهد المجمع الانتخابى منافسة ساخنة بين اللواء سمير موسى عضو مجلس الشعب، وياسر الديب داخل مجمع الوطنى، والذى لم يحسم لأى منهما حتى الآن، إلا أن اختيار أحدهما يزيد رغبة الانتقام لدى الآخر، بينما إقصاؤهما يشعل نار الانتقام من مرشح الحزب، الذى يواجه أشرس وأعنف معركة أمام مرشح كتلة الإخوان والنائب الأسبق المهندس صابر عبدالصادق أحد قيادات الجماعة.